الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أعلن وزير النفط الايراني أن أسواق النفط لا يمكن أن تصدق الادعاءات "المبالغ فيها" للسعودية بأنها قادرة على تعويض شحنات النفط الايرانية التي تراجعت بسبب العقوبات الاميركية على طهران.
وقال الوزير الإيراني بيجان نمدار زنغنه وفق ما أورده موقع "شانا" الالكتروني التابع للوزارة: "ادعاءات مبالغ فيها كهذه يمكن أن تسعد السيد ترامب، لكن السوق لن تصدقهم أبدا".
وأضاف: "هذه التصريحات جاءت بضغط من ترامب على السلطات السعودية. في الحقيقة لا السعودية ولا اي دولة منتجة أخرى تملك مثل هذه القدرة".
وكان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قد صرّح لقناة "بلومبيرغ" ، بأن السعودية "قامت بعملها وأكثر" لتعويض الانخفاض الأخير في مبيعات النفط الايراني.
وقال ان مبيعات ايران انخفضت 700 ألف برميل في اليوم منذ أن اعلنت الولايات المتحدة في أيار / مايو الماضي انسحابها من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015.
ولا توجد أرقام دقيقة بهذا الشأن أقله لأن ايران بدأت بإطفاء أجهزة التتبع على ناقلات نفطها منذ التهديد بإعادة فرض العقوبات، وفق محللين.
وكانت ايران تصدّر ما بين 2.5 و2.7 مليون برميل في نيسان / أبريل قبل فرض واشنطن العقوبات مجددا.
وقال الأمير محمد بن سلمان: "نحن نصدّر ما يصل الى برميلين مقابل أي برميل نقص من ايران مؤخرا".
لكن رده بأن السعوديين قاموا فقط بفتح "احتياطاتهم السابقة" أمام السوق، وأن انتاجهم لم يزد.
واضاف ان التصريح السعودي قد يكون له "تأثير نفسي قصير الأمد"، لكنه لن يعني الكثير لأسواق الطاقة العالمية التي أبدت مخاوفها حول النقص المتوقع برفع الاسعار.
ولن تدخل العقوبات على قطاع النفط الايراني حيز التنفيذ حتى 5 تشرين الثاني / نوفمبر، لكن عدة مشترين رئيسيين في أوروبا وآسيا أوقفوا شراء النفط الايراني في الأشهر الاخيرة بضغط من واشنطن.