مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة
قالت مصادر إن العد التنازلي لتركيب أكبر مظلة في العالم بساحة المسجد الحرام، بدأ ولا تفصله عن الختام إلا أيام قليلة.
وأوضحت المصادر أن هذه المظلة العملاقة كافية لتظلّ 2500 مصل، وقطرها 53 مترا، فيما يبلغ وزنها أكثر من 500 طن، وارتفاعها 30 مترا.
وستكون هذه المظلة مزودة "بالخدمات التي يحتاج إليها المصلون من مشارب، ومواضئ، ونظام تهوية وتلطيف الهواء، ولوحات التوجيه والإرشاد، والنظام الصوتي، والمراقبة التلفزيونية، والاحتياجات اللازمة كافة".
وأضافت المصادر أن المظلات العملاقة السبع المتبقية التي سيتم تركيبها بتوسعة الملك عبدالله تباعا بعد تركيب المظلة المذكورة، تتوزع على التوسعة الشمالية، وسيكون مقابل كل باب مظلة.
وأشارت إلى أن الأعمال في مشاريع المسجد الحرام والعناصر المرتبطة به ستنطلق قريبا، وتضم الأعمال مشروع توسعة المسجد الحرام، ومشروع توسعة المطاف، وأنفاق الحجون، ومحطة الخدمات في البيبان، ومحطة كدي للنقل العام الواقعة خلف أبراج وقف الملك عبدالعزيز.
كما يجرى التحضير أيضا لتنفيذ عناصر الربط المباشر لمشروع المطاف لخدمة الطائفين في الوصول إلى الأدوار المختلفة من خارج الساحات.
وكانت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، كشفت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عن خطط سعودية لبناء سقف قابل للسحب فوق الكعبة.
وقوبلت تلك الأنباء بغضب كبير؛ لكونها ستؤدي إلى تدمير الطابع التاريخي لأقدس بقاع المسلمين.
وكانت التحديثات التي أجرتها السلطات السعودية في مكة سببا في توجيه انتقادات حادة لها من قبل المؤرخين في جميع أنحاء العالم، ممن يرون أن تلك الأعمال الجارية؛ من توسعات أدت إلى زيادة الفنادق الفخمة ومراكز التسوق، وجاءت على حساب الطابع التاريخي الخاص للعاصمة المقدسة.