مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
حذر إريك شميدت، الرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل، من أن شبكة الإنترنت قد تنقسم إلى قسمين بحلول عام 2028 أي بعد 10 سنوات من الآن، وذلك بسبب ما تشهده وستشهده الساحة السياسية من مستجدات سيكون لها بالغ الأثر على عالم التكنولوجيا.
وصرح شميدت خلال حضوره لمؤتمر تكنولوجي في سان فرانسيسكو، بأنه يعتقد أن الإنترنت قد تنقسم إلى قسمين في غضون عشر سنوات، بحيث تقود الولايات المتحدة قسما فيما تقود الصين القسم الآخر، مشيرا إلى أن الرقابة التي تفرضها الحكومة الصينية على محتوى الإنترنت ستؤدي إلى ظهور شبكة إنترنت جديدة تمامًا لا تتلاءم مع النسخة الغربية من الويب بحلول عام 2028، حسبما نقلت شبكة "CNBC".
ورجح شميدت أن ما سيحدث في القريب العاجل هو تشعب في شبكة الإنترنت التي تقودها الصين بموازاة شبكة إنترنت غير صينية تقودها أمريكا، وقال: "إذا نظرت إلى الصين فإن حجم الشركات والخدمات التي يتم بناؤها والثروة التي يتم إنشاؤها تعد ظاهرة استثنائية".
وبرهن على حديثه بأن الإنترنت الصيني يمثل نسبة مئوية أكبر من الناتج المحلي الإجمالي للصين، وهو رقم كبير، مقارنة بنفس النسبة في الولايات المتحدة، وقد تكون عملية التشعب قد بدأت بالفعل مع تطوير جدار الحماية الصيني العظيم، وهي أداة تستخدمها الصين لفرض رقابة على الإنترنت.
يشار إلى أن تصريحات شميدت تأتي في الوقت التي تواجه فيه شركة غوغل انتقادات كبيرة لجهودها المزعومة فيما يتعلق بإطلاق نسخة جديدة خاضعة للرقابة من محرك بحثها من أجل الامتثال لقواعد بكين، ويقال إن محرك البحث الذي طورته شركة غوغل للصين يربط أرقام الهواتف المحمولة الشخصية للمستخدمين بعمليات البحث التي يجرونها، بحيث تمكن هذه الميزة أجهزة الأمن الصينية من ربط عمليات البحث مع الأفراد.