آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أكد البروفيسور ياسين اقطاي، مستشار الرئيس التركي، أن ما يحدث في سوريا تطهير عرقي وتصفية عنصرية، مشددًا على أن تركيا لن تقف كالمتفرج لتكرار مجزرة حلب في إدلب.
وأشار أقطاي خلال لقائه مع الإعلامي المصري شريف منصور في برنامج “كل الأبعاد” على “تلفزيون وطن” أن روسيا تريد تصفية المعارضة السورية في إدلب باسم الإرهاب، موضحًا أن أطراف قمة طهران الأخيرة اتفقوا على خفض التصعيد لكنه لم يحدث.
واستنكر مستشار الرئيس التركي صمت المجتمع الدولي، تجاه سوريا، واعتبره شريكًا في جريمة قتل الشعب السوري، مؤكدًا أن مليوني لاجئ سيفرون الى أوروبا حال تصاعد الازمة السورية.
وشدد أقطاي على أن الأمة التركية لن تخضع لأمريكا في الحاضر والمستقبل، موضحًا أن امريكا تحاول زرع دولة عميلة لها تهدد مصالح تركيا والمنطقة، مضيفًا” نقول لأمريكا من حق شعبنا أن يحاكم من شارك في الانقلاب على بلادنا”.
وأعلن أقطاي أن تركيا مستهدفة من قبل صفقة القرن، مشيرًا إلى رفض تركيا لتلك الصفقة، إذا كانت تعني إعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني، مضيفًا “الناتو العربي الصهيوني مرفوض وما نحتاجة التقارب والحوار والتفاهم، واذا اردنا تحرير القدس فعلينا رفض التعاون مع الكيان الصهيوني”!
وفي تعليقه على أحكام الإعدام في هزلية فض رابعة، قال مستشار الرئيس التركي، “انقلابيو مصر يحاكمون من لم يقتل في رابعة بأمر القضاء وهي جريمة جديدة للعسكر”، مشددًا على أن السيسي سيحاكم في يوم ما وعلى الانقلابيين ألا يعتمدوا على صمت العالم الآن”.
وأكد أقطاي أن سياسة أمريكا تقوم على التناقض في المواقف وترامب ينتهج نفس السياسة في تعامله مع السيسي، فكيف يصفه بالقاتل في كتابه، ويدعمه في نفس الوقت؟