آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

شاهد : قصور وأسلحة وسيارات صدام حسين

الأربعاء 12 سبتمبر-أيلول 2018 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 10316


نشر موقع قناة "السومرية نيوز"
مجموعة من الصور الخاصة لمقتنيات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
ويعد الرئيس السابق الراحل صدام حسين، الذي حكم العراق 24 سنة، أحد أغنى الشخصيات في العالم، وفقاً لمجلة "فوربس".

شاهد الفيديو هنا

وتفيد المعلومات أن صدام حسين امتلك عشرات اليخوت، المجهزة بمهبط للمروحيات و27 غرفة نوم، المزودة بنوافذ واقية من الرصاص وصنابير الماء، المصنوعة من الذهب ومسرح صغير وعدة مسابح وغرفة للصلاة، إضافة إلى ممر للغواصة.
وهذه صورة لمجموعة السيارات الكلاسيكية، التي كانت تعود للنظام الملكي الهاشمي في الفترة 1921-1958 وأصبحت لاحقاً لصدام حسين.

وإضافة إلى ركوب الزوارق كان صدام حسين يحب الزراعة. كما كان يحب شراء البدلات الغربية باهظة الثمن. ويجمع الأسلحة القديمة والحديثة والسيارات الفاخرة.
بندقية كلاشنيكوف الذهبية لصدام حسين
وقد ألفها صدام حسين في عام 2000 وتتألف من 160 صفحة، وتدور أحداث الرواية منذ آلاف السنين.
وأحب صدام حسين بناء القصور لنفسه وأقربائه. وقد تم بناء أكثر من 80 قصراً خلال فترة رئاسته في العراق. وتؤكد وسائل الإعلام العربية أن عددها قد يكون الضعف.
قصر صدام حسين في بابل
وعقب رحيل صدام حسين تم تحويل بعض هذه القصور، بعد الغزو الأمريكي إلى فنادق فاخرة، بينما استخدم البعض الآخر لاحتياجات الجيش الأمريكي. وتحول أحد هذه القصور إلى أكبر مبنى للسفارة الأمريكية في العالم.
وكان الرئيس العراقي صدام حسين يملك أموالاً باهظة في المصارف، ولايزال الأمريكيون حتى الآن في حيرة حول مكان تلك الأموال، التي تعود إلى أسرة حسين. إذ ذكرت وسائل الإعلام أن 3 شاحنات توجهت في منتصف الليل 18 مارس (آذار) من عام 2003، أي قبل يومين من الغزو الأمريكي، إلى البنك المركزي في العاصمة العراقية.
 
وكان الابن الأصغر لصدام حسين، قصي يركب في إحداها. وطالب بمنحه مليار دولار، وقد استغرقت مدة تحميل الأموال إلى الشاحنات عدة ساعات، كما جرت مثل هذه العمليات في كبرى المدن العراقية، وتم سحب العملة والذهب. 
وقام أشخاص موثوقون لدى صدام حسين في اليوم ذاته بسحب أمواله في البنوك السويسرية واللبنانية والهولندية.