روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين
أعلن أول أفراد أسرة الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، الأربعاء 15 أغسطس/آب 2018م، عن موقفه من محاولة الرئيس عبد ربه منصور هادي للملمة حزب المؤتمر الشعبي العام ولقاءه بعشرات من قيادات الحزب في العاصمة المصرية القاهرة.
وفي سلسلة تغريدات على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“، طالب ”توفيق صالح“ نجل شقيق الرئيس الراحل برفع اسم ”أحمد علي“ نجل صالح، من قائمة العقوبات الدولية، كخطوة أولية للمصالحة.
وقال توفيق: ”أول خطوة يجب ان يقوم بها الرئيس عبدربه منصور رغم، انه قد تأخر كثيرا،ً هي رفع اسم السفير احمد علي عبدالله صالح من قائمة العقوبات الدولية، والتي تشمل عناصر تخريبية حوثية“.
وفي تغريدة أخرى شدد نجل شقيق صالح على ضرورة المصالحة مع حزب التجمع اليمني للإصلاح، قائلا: ”لا شك ان هناك اهمية في توحيد الصفوف مع الإصلاح وإعادة بناء الثقة“.
واشترط للمصالحة مع الإصلاح ”إبعاد عدد من القيادات عن التأثير على قيادة الحزب“، ومن القيادات التي طالب بإبعادها عن الحزب، الشيخ عبد المجيد الزنداني وعبدالله صعتر وحميد الأحمر.
والتقى الرئيس عبد ربه منصور هادي، الثلاثاء 14 اغسطس/آب 2018م، في العاصمة المصرية القاهرة بقيادات حزب المؤتمر الشعبي العام، في محاولة منه للملمة الحزب تحت رأيته.
وفي اللقاء، وجه هادي دعوة لكافة قيادات وأعضاء المؤتمر الشعبي العام لـ”نبذ الخلافات والتكاتف ورص الصفوف لمواجهة ميليشيا الحوثي الانقلابية واستعادة النظام الجمهوري ومؤسسات الدولة وبناء اليمن الاتحادي الجديد“.
وسبقت هذا اللقاء، جهوداً محلية وإقليمية بُذلت خلال الأشهر الماضية، وشملت عدة عواصم عربية لدى قيادات حزب المؤتمر الشعبي، خصوصاً الجناح المقرب من أقارب الرئيس الراحل صالح، في مسعى للملمة صفوف الحزب وتوحيده، وقطع الطريق أمام مخططات الميليشيات الحوثية للسيطرة عليه، وتحويله إلى ذراع سياسية لخدمة أجنداتها.