قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
سجلت العملة الإيرانية اليوم (الاحد) تدهورا قياسيا، إذ بلغ سعر صرفها 100 الف ريال للدولار الواحد، وسط صعوبات اقتصادية متزايدة وعودة وشيكة لنظام العقوبات الاميركية عليها.
وبلغ سعر الصرف غير الرسمي 102 الف ريال للدولار بحلول منتصف اليوم، بحسب موقع «بونباست»، احد اكثر المواقع الموثوقة لرصد اسعار العملة الايرانية. واكد احد تجار العملة السعر، طالبا عدم ذكر هويته.
وخسر الريال نصف قيمته مقابل الدولار خلال اربعة اشهر فقط، متخطياً عتبة 50 الف للمرة الاولى في آذار (مارس) الماضي.
وسعت الحكومة لتثبيت السعر عند 42 الفا في نيسان (ابريل) الماضي، وهددت بملاحقة تجار السوق السوداء. لكن تلك التجارة تواصلت وسط قلق الايرانيين من استمرار الصعوبات التي يعاني منها الاقتصاد، وحولوا عملتهم الى الدولار باعتبارها طريقة آمنة للحفاظ على مدخراتهم، او استثمار في حال استمر تراجع الريال.
وفيما ترفض المصارف عادة بيع الدولار بالسعر المنخفض، اضطرت الحكومة لتليين موقفها في حزيران (يونيو) الماضي، وسمحت بمرونة اكبر لبعض فئات المستوردين.
وكانت طريقة التعامل مع الازمة النقدية احد الاسباب التي دفعت الرئيس حسن روحاني لتعيين محافظ جديد للبنك المركزي مكان ولي الله سيف.
ومن الاسباب التي ادت الى تدهور العملة اعلان الولايات المتحدة في ايار (مايو) الماضي انسحابها من الاتفاق النووي الموقع مع ايران العام 2015، الذي رفعت بموجبه مجموعة من العقوبات مقابل كبح البرنامج النووي الايراني.
وتستعد الولايات المتحدة لاعادة فرض كامل عقوباتها على دفعتين في السادس من آب (اغسطس) والرابع من تشرين الثاني (نوفمبر) المقبلين، ما اجبر الكثير من الشركات الاجنبية على وقف انشطتها مع ايران.