كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
ما زالت أصداء نشر ممتلكات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تتواصل عربيا، وقارنها ناشطون بالوضع في دولهم التي يستشري فيها الفساد وتربّح المسؤولين.
ونشرت الجريدة الرسمية في تركيا ما قالت إنه كشف حساب لممتلكات الرئيس أردوغان، مشيرة إلى أنه يمتلك 6 ملايين و347 ألف ليرة تركي (نحو 1.37 مليون دولار) موزعة في ثلاثة بنوك.
ووفق الجريدة الرسمية، يمتلك الرئيس أردوغان دونمي أرض في ولايته ريزة تبلغ قيمتهما 10 آلاف ليرة تركية (نحو 2160 دولار)، وبيتا في بلدة أوسكودار بإسطنبول بقيمة 4 ملايين ليرة (نحو 868 ألف دولار).
وأضافت الجريدة أن لدى أردوغان سيارة من طراز أودي "أي8"، وذلك بقيمة 234 ألف ليرة (نحو 50 ألف دولار).
لكن أكبر المفاجآت فيما نشرته الجريدة الرسمية التركية تمثل في أن الرئيس أردوغان عليه دين بقيمة مليوني ليرة (نحو 434 ألف دولار) إلى رجل الأعمال محمد غور.
وأثار الخبر ردود فعل على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ غرّد الناشط حامد لباني "12 سنة في الحكم وعنده بس (سيارة) أودي وشقة؟ أنصحك بدورة تدريبية في البلدان العربية كي تتعلم فن الغنى في سنة واحدة مع كبار الموظفين".
وكتبت الناشطة رحاب إبراهيم "لفتت الجريدة الرسمية إلى أن الرئيس التركي يوجد عليه دين مليوني ليرة لرجل الأعمال التركي محمد غور!!!!! رئيس دولة مديون وذلك في دولة احتياطيها حوالي تريليون دولار والاستثمارات عشرات التريليونات".
وقارنت إحدى المغردات بين تركيا ومصر "في الوقت الذي ينشر فيه أردوغان ذمته المالية في الجريدة الرسمية وأنه لا يملك إلا بيتا واحدا في إسطنبول، ينشر السيسي قانونا لتحصين قادته على استعباد شعب ونهب ثرواته".
وغرد الناشط أحمد نايف "شوف الراجل النزيه هذا وقارنه مع الحرامية الكبار بالعالم العربي وشوف ملياراتهم اللي سارقينها من قوت وحق الشعوب المغلوبة".