إسرائيل تعلن عن مقترح اتفاق جديدا وتدرج مصير السنوار فيه ..ومصادر تكشف التفاصيل الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرارا جديد يخص الاحتلال الإسرائيلي لأراضي فلسطين خلال عام واحد قد لا تصدق… تعرف على أكثر الدول شراء للذهب خلال 10 سنوات ومن بينها بلد عربي خطوات وتطورات هي الأولى من نوعها … وزراء بريطانيون في الخليج بشأن اتفاق تجاري جديد زعيم كوريا الشمالية يعلن عن تجارب باليستية جديدة قد تقلب الموازين التحدي مع دول الغرب تفاصيل وحصيلة انفجار مبنى وسط مدينة تعز مخابرات الحوثي تعتقل قياديين في حزب المؤتمر جناح صنعاء نادي النصر السعودي يعلن اسم مدربة الجديد وأول مباراة له مأرب .. ندوة فكرية تدعو لإنعاش الذاكرة الوطنية للأجيال بنضالات شهداء ثورة 26 سبتمبر المجيدة طارق صالح يطير إلى موسكو... ما لمهمة؟
كشف المشرف العام على مركز الملك سلمان للاغاثة، عبدالله الربيعة، الاربعاء 13 يونيو/حزيران 2018م، عن تجهيز جسر بحري وجوي وبري من المواد الطبية والمشتقات النفطية لمحافظة الحديدة (غرب اليمن).
وقال الربيعة في مؤتمر صحفي بشأن الوضع الإنساني إن «دول التحالف بقيادة المملكة ومشاركة الإمارات يتقدمون بمبادرة إنسانية جديدة تهدف إلى تكثيف وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر ميناء الحديدة».
وأوضح أن «الميليشيات حرمت سكان الحديدة من المساعدات الإنسانية الضرورية، وأن انتهاكات ميليشيات الحوثي وضعت عراقيل أمام عمليات الإغاثة في اليمن».
وناشد الربيعة، المنظمات الدولية بالتعاون مع جهود التحالف لإغاثة اليمنيين عبر ميناء الحديدة.
وأعلنت القوات الحكومية، فجر الاربعاء، بدء عملية عسكرية لتحرير الحديدة من مليشيات الحوثي الانقلابية وسط مخاوف المنظمات الدولية من تفاقم الوضع الإنساني.
ومع بدء عملية تحرير مدينة الحديدة راح «الحوثي» يستجدي المجتمع الدولي خاصة مجلس الأمن ومجموعة الـ 19 الراعية لعملية التسوية السياسية باليمن.
وطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف العملية العسكرية لتحرير الحديدة، لكنه بعث في الوقت نفسه تهديدات ضمنية زعم فيها أن الهجوم على ميلشياته في الحديدة ومينائها سيهدد أمن واستقرار المنطقة وسلامة خط الملاحة الدولية في منطقة جنوب البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
و عمدت المليشيات الحوثية إلى اتخاذ مئات المدنيين ومن بينهم الأطفال والنساء دروعا بشرية في محاولة لإعاقة تقدم القوات التي أكدت أن «التكتيك العسكري للمعركة يراعي الحفاظ على أرواح المدنيين والبنية التحتية بما يضمن تحرير المدينة دون خسائر بشرية في صفوف المدنيين».