صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
التقى السفير اليمني لدى ماليزيا الدكتور عادل محمد باحميد، اليوم الأربعاء 6يوينو/حزيران2018م، الدكتور روجحان مصطفى الرئيس التنفيذي العام لهيئة الخدمات التعليمية الماليزية الدولية (EMGS)، لمناقشة أوضاع الطلاب اليمنيين المتقدمين للدراسة في الجامعات الماليزية.
وبحث اللقاء إجراءات حصول الطلاب اليمنيين على التأشيرات القانونية والصعوبات التي تواجههم ومدى انعكاس ذلك على مسيرتهم التعليمية واستقرارهم الدراسي لا سيما مع التزايد الكبير في أعداد الطلاب اليمنيين الدارسين بماليزيا والذي بلغ في الربع الأول من العام 2018م (6,373 طالباً وطالبة).
وعبر السفير باحميد خلال اللقاء عن عظيم الامتنان من قبل الحكومة اليمنية لكافة الخدمات التي تقدّمها السلطات الماليزية للطلبة اليمنيين مما دفعها لتشجيع المزيد منهم للالتحاق بالجامعات في ماليزيا في مختلف المساقات.
وأوضح أن ذلك يتطلب المزيد من التسهيلات للدارسين لا سيما فيما يتعلق بإجراءات استخراج التأشيرات للطلبة وعائلاتهم وكذا دراسة الاسباب المؤدية إلى تزايد حالات رفض المعاملات الحصول على تأشيرة طالب، مبدياً استعداد السفارة للتعاون التام لتلبية كافة المتطلبات القانونية والاجرائية للسلطات الماليزية.
من جانبه أعرب الرئيس التنفيذي لهيئة الخدمات التعليمية الماليزية الدولية عن تفهمه التام لوضع الطلاب اليمنيين وغيرهم من الطلاب الأجانب الدارسين في ماليزيا، مؤكدا على السعي الحثيث من قبلهم لتذليل كافة الصعاب التي تواجههم حتى يتمكنوا من الحصول على خدمات تعليمية متميزة في ماليزيا.