الكشف عن دول أوروبية جديدة مستعدة للاستجابة لمطالب بوتين بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل
غليان وقمع وأزمة اقتصادية.. السودان يقترب من لحظة حاسمة
أخطر 3 أطعمة على صحة القلب وقد تكون قاتلة
علاج للالتهابات ومقوي للمناعة.. أبرز فوائد منقوع لبان الدكر عند تناولها لمدة 7أيام
معلومات مهمة والأول مرة... طبيبة روسية تكشف من قد يقتله البصل
الهدنة الأممية.. صراع الأجنحة الحوثية تدفع «عبد الملك الحوثي» للاطاحة بكبير مفاوضي الجماعة والرزامي يبحث عن نصيبه
ظهرت بإعلان ليفربول.. عارضة أزياء يمنية تخطف الأنظار
أنهى حياة والده وشقيقه وأصاب والدته.. تفاصيل جريمة قتـ ل بشعة هزت محافظة عمران
عشية مسيرة الأعلام... خطة ثلاثية تُعلنها حماس وتحرّك إسرائيلي في جنوب لبنان!
هو الأقوى بالشرق الأوسط.. جيش عربي يتفوق على الجيش التركي والإسرائيلي
يقع بئر زمزم في الحرم المكي على بعد 20 مترا من الكعبة المشرفة، ويضخ هذا البئر 18 ليترا في الثانية الواحدة، ويبلغ عمقه 30 مترا. وقد نزل فريق من العلماء إلى بئر زمزم لتحديد منابع الماء، لكن البوصلة تعطلت ولم تعمل، من ثم تم تغييرها لعدة مرات إلا أنها لم تعمل كذلك، ولم يتمكنوا من تحديد اتجاهات المنابع. بعد ذلك أحضروا كاميرات فيديو حتى يتعرفوا على ما حال دون ذلك، فكانت المفاجأة، حيث وجدوا أشياء كثيرة سقطت في البئر، واستخدم الغطاسون أنابيب الأكسجين فوجدوا أوان نادرة، وعملات لم يتمكنوا من معرفة تاريخها، بالإضافة إلى قطع من الرخام، وأخرى كان يكتب عليها الأسماء ثم ترمى في البئر. ويقول أحد المشرفين على عملية التنقيب داخل البئر، إن كل 50 سم كانت ترجعهم 50 سنة للوراء، ولكنهم في الأخير وجدوا البئر عموديا وفي النهاية يأخذ ميلا باتجاه الكعبة، وهذا الجزء كله عبارة عن نقر في الصخر، وأصبح هذا العمق الصخري كخزان ماء يتجمع فيه ماء زمزم. الشيء الغريب هو أنه بعد نزول الغطاسين إلى البئر وأخذهم عينات من ماء زمزم من داخل المصادر التي تأتي من اتجاه الكعبة للتحليل، تبين أن هذه العينة لا يوجد فيها أي نوع من الميكروبات الموجودة في المياه العادية.