الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس
الصحوة نت أكد قيادي في اللجنة العليا للإنتخابات والإستفتاء عجز اللجنة في فرض رقابة تامة على العمليات الإنتخابية.وقال الدكتور عبد المؤمن شجاع الدين رئيس الشئون القانونية في اللجنة العليا للإنتخابات والإستفتاء أن العمليات الانتخابية لاتتم بالشكل الذي يجب , وأضاف بأن اللجنة عاجزة عن ضبط المخالفات التي يرتكبها الحزب الحاكم والمعارضة أثناء فترة الدعاية الانتخابية وأثناء الاقتراع.واعتبر في محاضرة ألقاها للصحفيين في الدورة الإعلامية الخاصة بالتدريب على تغطية الانتخابات والتي تنفذها الـ BBC بالتعاون مع مؤسسة مدى بصنعاء أن من أهم المشاكل التي تحدث أثناء التغطية هي عدم التزام الجميع بالقانون فيما يخص أماكن الدعاية ووسائلها وغياب الدولة في بعض المناطق ، بالإضافة إلى استخدام صور رئيس الجمهورية من قبل مرشحي الحزب الحاكم لترجيح كفتهم على منافسيهم وهذا ما حدثني به السفير الأمريكي السابق.وانتقد شجاع الدين القانون الحالي وقال بأنه أصاب اللجنة العليا للانتخابات واللجان الانتخابية التابعة لها بالشلل التام , مطالبا بتعديل القانون لكنه استبعد ذلك قبل الانتخابات القادمة.وانتقد تغطية وسائل الإعلام الرسمية للإنتخابات , وأشار إلى أن من المخالفات تغطية وسائل الإعلام الرسمي لنشاطات مسئولين تنفيذيين وهم يؤدون واجبهم بافتتاح مشاريع خدمية وإلى جانبهم مرشحين للحزب الحاكم. وأكد شجاع الدين أن العقوبات الخاصة بمخالفة محضورات الدعاية الانتخابية غير رادعة واللجنة العليا قاصرة في ظل منظومة القوانين الحالية ولا يستطيع أحد مسائلتها بناء على ذلك، ثم ما فائدة القوانين إذا لم يوجد ما يحميها من الانتهاك.