شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
أطلق المجلس العربي للطفولة والتنمية أمس «التقرير الإحصائي لواقع الطفل العربي» الذي تمكن من تصنيف الدول العربية الى ثلاث مجموعات وفقاً لمعدلات التقدم في التنمية البشرية،كان تصنيف اليمن فيها بالمرتبة الأخيرة حيث التحقيق «البطيء» للأهداف وضمن مجموعة تضم السودان وموريتانيا أيضاً ؛ بينما جاء في المرتبة الأولى كل من السعودية، وقطر، والبحرين، والكويت، ولبنان، وهي الدول التي حققت تقدماً كبيراً في النهوض بأطفالها، وتلاها كل من مصر، وعمان، وليبيا، وتونس، والجزائر، وسورية، والأردن، والمغرب، وجيبوتي، وجزر القمر، وذلك بعد ما حققت الأهداف المنشودة ولكن بدرجة «أقل»، وخرج من التصنيف كل من العراق وفلسطين والصومال بسبب عدم توافر بيانات أو إحصاءات. ويمثل خفض وفيات الأطفال العرب نجاحاً ملحوظاً، إذ انخفض الى نحو 44 في الألف بعد ما كان 125 حالة في الألف في عام 1960، وإن كانت أفضل نسبة عربية (15 في الألف) ما زالت بعيدة مثلاً عن اليابان حيث لا تزيد النسبة على ستة في الألف. وتشمل لائحة الانجازات كذلك ارتفاع مؤشر التحصينات ليصل الى ما يزيد على 90 في المائة في دول عربية عدة. ورغم الانجازات هناك العديد من المشاكل التي تدعو الى القلق، فـ15 في المائة من أطفال العرب يعانون انخفاضاً حاداً في الوزن، كما أن معدل الالتحاق برياض الأطفال في الدول العربية لا يزيد على 16 في المائة رغم أهمية هذه المرحلة، وما زال هناك تفاوت كبير في معدلات الالتحاق بالمدارس بين الجنسين لصالح الذكور، ويبدو الخلل واضحاً في المرحلة الإعدادية ويعمق في المرحلة الثانوية