صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
حين سئل مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق، جيمس كامي، ما إذا كان يغطي كاميرا الكمبيوتر المحمول الخاصة به، أجاب: “نعم بالتأكيد”، وهي إجابة تفتح باب سجال بشأن المدى الذي من خلاله تتجسس علينا أجهزتنا المحمولة وتطبيقاتها الذكية.
ومن منصات التواصل الاجتماعي التي يمكنها التجسس علينا: فايبر، فيسبوك، واتساب وسناب شات وإنستغرام وتويتر.
ويقول مطورو الهواتف النقالة إنه عندما يسألك هاتفك السماح باستخدام الكاميرا فإنه يمكن للتطبيق الوصول إلى الكاميرا الأمامية والخلفية، وتسجيل صوتك في أي وقت تشغل فيه التطبيق، والتقاط الصور ومقاطع الفيديو دون طلب إذنك، وتحميل الصور ومقاطع الفيديو دون إخبارك.
كما يمكن تشغيل التعرف على الوجه، والبث المباشر للكاميرا على الإنترنت.
ويقول إدوارد سنودن، إن وكالة الأمن القومي الأمريكية طورت برنامج مراقبة مكنها من التقاط صور كاميرا الويب كل 5 دقائق من دردشات الفيديو، كما مكنها البرنامج الوصول إلى أجهزتك الخلوية، وهذا يعني أنه بإمكان وكالات الأمن الاستماع إلى مكالماتك الهاتفية.
ويمكن للقراصنة الوصول إلى جهازك بسهولة فائقة عبر التطبيقات، وملفات PDF، ورسائل الوسائط المتعددة وحتى الرموز التعبيرية ويمكنها ذلك من:
تثبيت أي برنامج أو تطبيق على جهاز المستخدم، والاستيلاء على جميع كلمات المرور الخاصة بهم، وسرقة جميع الوثائق من الجهاز، والتقاط الصور والفيديو من الكام، والتقاط الصوت أو الصوت الحي من الميكروفون.
وهي معلومات تدق ناقوس الخطر بشأن اختراق الخصوصية فإما أن تكون ذكيا ولا تستخدم أياً من هذه التطبيقات الذكية في حياتك، أو أن تستسلم لها ولمن يخترق تفاصيل حياتك.ؤ