الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
أزاحت فيسبوك الستار اليوم عن تحديث جديد لمكافحة الأخبار الزائفة والمفبركة في تبويب “آخر الأخبار” News Feed. وعلى الرغم من أن التحديث يبدو في ظاهره أنه يمنح المستخدمين مزيدًا من المعلومات حول الموضوعات الإخبارية، إلا أنه يخفي هدفًا آخر؛ فهو يكشف للمستخدم عن أصدقائه من مروجي الأخبار المضللة.
وكانت فيسبوك قد بدأت حربها ضد الأخبار الزائفة العام الماضي عندما بدأت اختبار هذا التحديث الجديد. ويتيح التحديث للمستخدم التعرف على مصادر المنشورات الجديدة بالنقر على الرمز “i” المجاور لعنوان الخبر. وتشمل هذه المصادر مقالات ويكيبيديا والمقالات ذات الصلة إلى جانب خريطة توضح مواقع مشاركة هذه الأخبار من قبل ومن قام بمشاركتها.
وفضلاً عن التعرف على مدى صحة الخبر والثقة فيه، يستطيع المستخدم التعرف على توجهات أصدقائه ونوع الأخبار التي يشاركونها من خلال التعرف على تاريخ مصادر الأخبار حتى خارج نطاق فيسبوك.
وعلى الرغم من أن البعض يدرك بالفعل توجهات أصدقائه ووجهات نظرهم، بل وربما يستطيع أن يتوقع آرائهم تجاه القضايا المختلفة، إلا أن الخاصية الجديدة ستفضح كل قوائم الأصدقاء الضخمة. هذا ولن تستطيع فيسبوك أن تكشف للمستخدم عن سبب مشاركة أصدقائه لخبر ما وإن كانوا ينشرون الخبر تأييدًا له وتعاطفًا مع أم انتقادًا له. وإن أراد المستخدم ذلك فعليه أن يجري مزيدًا من البحث.
يُذكر أن الفكرة الأصيلة خلف هذا التحديث والذي ستطرحه فيسبوك في الولايات المتحدة بدءًا من اليوم –طبقًا لآراء مطوري فيسبوك- قد نشأت عن خاصية المقالات ذات الصلة “Related Articles” التي يمكن أن تجدها تحت الموضوعات الإخبارية واستطاع المطورون الاستفادة من اختيارات المستخدم.