غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
قرابة شهرين والحوثيون يقودون أكبر عملية تجنيد داخل اليمن , لم تبقى حارة أو مدرسة أم جامعة أو قرية إلا وهم وصولوا إليها بكل آليات الترغيب والترهيب لقيادة الشباب إلى معسكرات التدريب التي جهزوها في غالية محافظة الجمهورية التي مازالت واقعة تحت سلطتهم , وربما تجاهلت طائرات التحالف لعدة أسباب مازالت مجهولة حتى اللحظة .
حيث نجح الحوثيون في رفد جبهات بألاف المقاتلين الجدد , بعد خضوعهم لدورات عسكرية مكثفة أهلتهم لخوص المعارك ورفد الجبهات , ونظرا للكم الهائل من المقاتلين الذي تتحدث بمصادر الحوثيين عن رفد الجبهات بآلاف المقاتلين.
وكشفت مصادر خاصة لمأرب برس أن تدفق الشباب على معسكرات الحوثيين كان بسبب أمرين أولا طمعهم في الحصول على راتب شهري أو معونة غذائية كما كان يمنيهم الحوثيون ويعدونهم , وهو أمر فتح رغبة الكثيرين الحصول عليها بسبب الفقر والأزمة المالية التي تعصف بالمجتمع اليمني وأخرين تم وعدهم بالحصول على درجات وظيفية عقب عودتهم من الجبهات في مؤسسات الدولة.
محمد علي الحوثي فاخر قبل أيام في أحد حفلات التخرج لتلك الدفع العسكرية مخاطبا من يقف أمامه من حضور ووسائل إعلام بالمفاجئات الكبيرة خلال الأيام القادمة .
ونقل مراسل مأرب برس في كل من محافظة ذمار والمحويت وصنعاء أن غالبية من وافقوا على التجنيد الأجباري كان هدف الحصول إلى بندق القتال ثم قيامهم بالهرب من المعسكرات وشراء مواد غذائية لذويهم , ونقل المراسلون أن غالبية مقاتلي الحوثي الجدد هم من فئة الشباب الصغار , وهم غير مقتنعين بما يقومون بهم من الحشد مع الحوثيين سوى الحاجة المادية .
وأضاف متحدث لمأرب برس فضل التكتم على اسمه لو قامت الشرعية والتحالف بضخ رواتب الموظفين في مناطق سيطرة الحوثيين , لتم تعرية الحوثيين , على وجههم الحقيقي ولخلت جبهاتهم من أي مقاتلين , بسبب أن الراتب الذي سيعمل على سد بعض احتياجات الحياة لهم .