صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
طور باحثون ألمان تطبيقاً جديداً يدعى “سمارتر” يتيح استخدام الهواتف الذكية في إجراء اتصالات في حالة عدم وجود إشارة أو تغطية من شبكات الاتصالات، وذلك بالتعاون مع مكتب الحماية المدنية ووزارة الأبحاث في ألمانيا.
وتعتمد فكرة التطبيق على استخدام شريحة الاتصال الاسلكي “واي فاي” الموجودة في الهاتف الذكي للاتصال مع الأجهزة الأخرى الموجودة في المناطق المجاورة والتي تحتوي على نفس التطبيق دون الحاجة إلى وجودة تغطية من شبكات الاتصالات.
ونجح العلماء الألمان في تحقيق اتصال بين الأجهزة الذكية على بعد يتراوح بين 200 و250 متراً في الأماكن المفتوحة باستخدام التطبيق الجديدة.
وبعد تحقيق الاتصال مع الجهاز الآخر الموجود على مسافة 200 متر لطلب المساعدة، يمكن لهذا الجهاز إجراء اتصال بنفس التقنية مع جهاز آخر على نفس البعد، وهكذا حتى يتم الوصول إلى جهاز موجود في نطاق تغطية شبكات الاتصالات لطلب النجدة.
ويمكن استخدام التطبيق الجديد في مجموعة عديدة من الحالات مثل انقطاع التيار الكهربائي أيضاً أو التعرض لهجوم معلوماتي أو لكارثة طبيعية.
واختبرت التكنولوجيا الجديدة بنجاح في تجربة واسعة النطاق لكن مازال هناك وقت طويل قبل أن تكون متاحة للاستخدام اليومي.
وأضاف “هوليك” أنه لسبب ما لم تدعم الهواتف الذكية التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد والمستخدمة في التجربة متطلبات هذا النوع من الاتصال بشكل تلقائي “واضطررنا إلى تعديلها فنياً وإجراء تغييرات كبيرة عليها”.
وقال إن الأساس العلمي لهذه التكنولوجيا ثبتت صحته والكرة الآن في ملعب منتجي الهواتف الذكية لكي يدعموها في أجهزتهم.