قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
أعلنت الأمم المتحدة، الإثنين، أن أكثر من 47 ألف شخص اضطروا للنزوح إلى عدن، وعدد آخر من المحافظات الجنوبية في اليمن، جراء المعارك التي شهدتها محافظتا تعز والحديدة منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي.
جاء ذلك في المؤتمر الصحافي الذي عقده المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجريك بالمقر الدائم للمنظمة الدولية في نيويورك.
وقال دوجريك، إن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا)، أبلغ المنظمة الدولية بأن الوضع في عدن يتسم بالهدوء، حيث تعمل المدارس والموانئ والمطارات بشكل طبيعي.
وأشار أنه “رغم تدفق واردات الغذاء والوقود والطبية مرة أخرى من خلال جميع الموانئ، لكن الحصار في الأسابيع التي سبقت 20 ديسمبر/كانون الأول 2017 كان له تأثير شديد على الأسر والمؤسسات اليمنية”.
وفي 6 نوفمبر/تشرين الثاني 2017، أعلن التحالف العربي (بقيادة السعودية)، إغلاق جميع المنافذ من وإلى اليمن، وذلك بشكل مؤقت، على خلفية إطلاق الحوثيين صاروخًا باليستيًا نحو مطار الرياض، قبل ذلك بيومين.
وأشار المتحدث إلى أن “أسعار المواد الغذائية ارتفعت خلال الحصار بنسبة 47 في المئة فوق المتوسط، مقارنة بما كانت عليه قبل تصاعد النزاع في مارس/آذار 2015″.
ومنذ نحو 3 أعوام، تشهد اليمن، حربًا عنيفة بين القوات الحكومية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، المسنودة بقوات التحالف العربي بقيادة السعودية من جهة، ومسلحي جماعة “الحوثي” من جهة أخرى.
وخلّفت الحرب أوضاعًا إنسانية وصحية صعبة، جعلت معظم السكان بحاجة لمساعدات، وأدّت إلى تفشي الأوبئة وإغلاق عدد كبير من المرافق الصحية في البلاد التي تعد من أفقر دول العالم.