غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
أعلنت مصادر حكومية في جنوب اليمن أن نحو 1500 أسرة وصلت من صنعاء إلى محافظة حضرموت الجنوبية، هرباً من بطش الميليشيات الإيرانية، ونزح عدد مماثل إلى أبين، وعدن، وريف تعز، والضالع.
وبحسب صحيفة البيان الاماتية فقد قالت المصادر إن «البطش والقتل والتنكيل الذي يمارسه الحوثيون في صنعاء، دفع السكان إلى الهرب إلى مدن الجنوب».
كما وصل، أول من أمس، وزير من حزب المؤتمر في حكومة ميليشيات إيران إلى محافظة مأرب، فراراً من الانتهاكات الوحشية التي تمارسها الميليشيات بحق قيادات وكوادر المؤتمر.
وقالت مصادر محلية في المحافظة إن وزير النفط في حكومة الحوثيين ذياب بن معيلي وصل، صباح أمس، محافظة مأرب، بعد أسبوع واحد من إعدام الميليشيات الحوثية الرئيس اليمني السابق والأمين العام لحزب المؤتمر عارف الزوكا.
وبرغم الخلافات السياسية بين جنوبي اليمن وشماليه، بعد الحرب التي أعقبت الوحدة اليمنية في منتصف تسعينيات القرن الماضي، فإن سكان الجنوب سارعوا إلى احتضان مواطنيهم الهاربين من نيران الحوثي إلى الجنوب المحرر.
وقال سكان إنهم أفرغوا منازلهم للنازحين من صنعاء، وأكد أحد الفارين من العاصمة اليمنية أن «الحوثيين لم يتركوا للناس شيئاً، صادروا كل شيء، ويلفقون تهمة الخيانة لكل من يصادفهم».
وأضاف: «أوصلت أسرتي إلى حضرموت، وسأعود إلى صنعاء لحراسة المنزل، خوفاً من نهب الحوثيين، أملك منزلاً كبيراً في صنعاء، وأخاف أن يصادره الحوثيون الذين استولوا على منازل قيادات حزبية، وحولوها إلى منازل لعناصرهم».