واشنطن: قضينا على قيادات كبيرة من الحوثيين وضربنا مراكز اتصالات ومصانع أسلحة ومنشآت إنتاج الطائرات المسيرة
انقلاب في قواعد اللعبة.. الحوثيون تحت مقصلة إيران وأمريكا
حيث الإنسان يصنع مشروعا مستداما لطه ..الرجل المناضل بيد واحده ويغير حياته بكل تفاصيلها
مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان
زعيم الحوثيين يعلن استعدادهم لدعم لبنان في مواجهة إسرائيل
من هو منصور السعادي العقل المدبر للهجمات البحرية لدى الحوثيين الذي أُصيب بقصف أمريكي؟
خبراء: تصعيد الحوثيين يخدم أهداف نتنياهو في المنطقة .. واستهداف الحوثيين لإسرائيل جاء بتوجيهات ايرانية
عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف
عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟
أصل العرب للعلماء الموهبين: تُكرم أستاذ الفقه المُقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي
تتقدم قوات الجيش الوطني، الموالي للحكومة الشرعية في اليمن، نحو العاصمة صنعاء في الجهة الشمالية الشرقية، في مديرية نهم، بعد معارك ضد الحوثيين، في ظل انفجار الوضع العسكري، بين حلفاء الانقلاب في صنعاء.
وقال قائد المحور الأول، وقائد اللواء 310 في الجيش الوطني، العميد الركن محمد السوادي: “إن أبطال الجيش حققوا تقدمًا ميدانيًا جديدًا صوب منطقة الحول، وسط مديرية نهم”.
وأكد السوادي، في حديث نقله عنه موقع الجيش الوطني، أن “الجيش أحكم سيطرته على تبّة السلطاء الإستراتيجية، بعد أن تم تطهير آخر موقع للميليشيات في سلسلة التبات الحمراء الواقعة في ميسرة الميمنة، ويواصل تقدمه نحو تبة العصيدة”.
وبحسب الجيش الوطني، فإن قواته “ضيّقت الخناق على مواقع الانقلابيين في تبة القناصين، من جميع الجهات، فيما تقوم الفرق الهندسية بنزع الألغام لتسهيل المهمة أمام الجيش”.
وتعدّ هذه التباب الجبلية من المواقع الإستراتيجية، وسيؤدي سقوطها إلى التحام الجبهات، ما يسهل “حسم المعركة بشكل كامل في مديرية نهم”، وفق السوادي.
وتقع مديرية نهم، إحدى مديريات محافظة صنعاء، في الجهة الشرقية من العاصمة، بمحاذاة محافظة مأرب، الخاضعة لسيطرة قوات الحكومة الشرعية، وتبعد عن صنعاء أقل من 60 كيلو مترًا، وتفصلها عنها سلاسل جبلية وعرة.
وتفجر الوضع العسكري، اليوم السبت، بين شريكي الانقلاب في اليمن، جماعة الحوثيين، وحزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يتزعمه الرئيس المخلوع، علي صالح، وهو ما دفع الأخير لإعلان فضّ شراكته مع الحوثيين، ودعا لقتالهم والانتفاض ضدهم.