وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط
أدان مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الانسان، جرائم مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية في قرية خور غرب مدينة تعز.
وأوضح المركز في بيان له، أن مسلحي المليشيا يحاصرون القرية التي تقع بمنطقة الضباب، منذ عصر الثلاثاء، واقتحموها وقاموا بتهجير سكانها القرية بقوة السلاح.
وقال الأهالي لفريق الرصد التابع للمركز "ان الميليشيا أطلقت عليهم النيران مباشرة ولم يتسنى معرفة عدد القتلى لكنهم اجبروا البقية على المغادرة فورا لقريتهم او قتلهم". مشيرين إلى أن من تبقى تحت الحصار مهدد بالموت أو إكمال التهجير القسري.
ورصد الفريق أسماء المهجرين الذين تم تهجيرهم قسرا امس من قريه الخور وحدها وهي والتي كانت تحت القصف من قبل الميليشيا خلال الفترة الماضية وهم اسر كلا من :
1_زكريامهيوب سلطان حسان 34 عاما
2_ علي ابراهيم حسان الوافي22 عاما
3_ هشام عبده حسان حيدر 37 عاما
4_مختار عبده محمد مقبل 28 عاما
5_عبدالله مهيوب محمد مقبل 22 عاما
6_حسين سرحان هائل الشرعبي 45 عاما
7_عبدالله عبده محمد صدام 42 عاما
8_خاتمة حسن علي عبده 55 عاما
9_يحيى عبده محمد مقبل 60 عاما
10_مروان حسان ديوان العمري 43 عاما
11_غسان محمد مهيوب مقبل 25 عاما
12_عبدالله عبده محمد صدام 42 عاما
13_نجيب هزاع قاسم الدمهي 42 عاما
14_سعيدة عبد الولي حسان 55 عاما
15_علي نعمان علي عبدالجبار 43 عاما