شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق
قال مسؤول أمريكي سابق، إن مسؤولين سعوديين كبارا أبلغوا نظراءهم الأمريكيين أن دفع الحوثيين والرئيس اليمني المخلوع «علي عبد الله صالح» للحرب بينهما قد يكون أفضل فرصة مواتية لإنهاء الحرب في اليمن.
وفي مقال نشره بصحيفة «المونيتور» الأمريكية، أوضح «بروس ريدل» الذي عمل مستشارا لأربعة رؤساء أمريكيين ومحللا لوكالة الاستخبارات الأمريكية لمدة 30 عاما، أن الاشتباكات المحدودة التي وقعت بين الطرفين بصنعاء أواخر أغسطس/آب الماضي، بعثت الأمل لدى السعوديين والبعض في إدارة الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» من إمكانية أن يحارب الانقلابيون بعضهم بعضا.
وأضاف «ريدل» أن هناك احتمالا آخر، وهو انتصار الحوثيين على «صالح» واستفادتهم من الدعم المقدم لهم من قبل إيران، وهو ما قد يصعب المهمة على التحالف العربي.
وأشار إلى أن هناك احتمالا ثالثا وهو بقاء التحالف بين الطرفين مع حدوث توتر أو اشتباك محدود بين الحين والآخر يتم احتواؤه كما فعل «صالح» في مرات سابقة.
ولفت إلى أن الحرب تصاعدت هذا العام وأصبحت أكثر تكلفة بالنسبة للرياض، وارتفعت عمليات الطيران من قبل القوات الجوية السعودية وشركائها، ووفقا للأمم المتحدة، بلغ عدد الضربات الجوية التي قام بها التحالف 5 آلاف و766 ضربة في الأشهر الستة الأولى من عام 2017، مقارنة بـ3 آلاف و936 ضربة في عام 2016.
وشهدت العاصمة اليمنية الفترة الماضية توترا كبيرا واستنفارا للحوثيين وقوات «صالح» بعد اشتباكات بين الطرفين أوقعت قتلى.
وتوقفت الاشتباكات، لكن المقاتلين من الجانبين ما زالوا منتشرين في الشوارع الخلفية وفي بعض البنايات.
وتعد هذه الأزمة هي الأبرز بين «الحوثيين» والموالين لـ«صالح» منذ تحالفهم في 2014 للسيطرة على مساحات واسعة من اليمن ومواجهة القوات الحكومية المدعومة من «التحالف العربي».