تعرف على الجهات العسكرية والأمنية التي حظيت بتكريم رئيس مجلس القيادة الرئاسي خلال تفقده الجاهزية القتالية في بعض المواقع والجبهات قال أن مأرب بوابة النصر نحو صنعاء.. تفاصيل وصور من لقاء الرئيس العليمي القيادات السياسية والشعبية بمحافظة مأرب أبرز مباريات اليوم وتوقيت المواجهة النارية في نصف نهائي أبطال أوروبا موعد الإعلان عن نتائج قرعة اليانصيب الأمريكي هذا العام (رابط الإستعلام) تأثير المقاطعة.. سلسلة مطاعم كنتاكي الأمريكية تتلقى ضربة قوية وموجعة شاهد.. صورة التقطها مصور يمني شاب تفوز بجائزة عالمية في اجتماع مع قادة الجيش.. الرئيس العليمي يصف مأرب اليوم بأنها ''الأمل'' وهذا ما وعد به المقاتلين والمرابطين في جميع الجبهات تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل
رحبت السلطات الأفغانية بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإبقاء على القوات الأمريكية في أفغانستان وإرسال تعزيزات إضافية إليها، فيما توعدت طالبان بجعل البلاد "مقبرة" للأمريكيين.
وأعرب الرئيس الأفغاني أشرف غني في بيان عن امتنانه لترامب والشعب الأمريكي "لتأكيد الدعم لصراعنا المشترك من أجل تخليص المنطقة من شر الإرهاب"، فيما قال السفير الأفغاني لدى واشنطن حمد الله مهيب: "سمعنا بالتحديد ما كنا بحاجة لسماعه".
وأضاف السفير في اتصال هاتفي مع وكالة أسوشييتد برس، أن توجيه انتقادات لترامب بسبب عدم كشفه عن الأرقام الدقيقة لحجم القوات، في غير محله، لأن التركيز على الأرقام يحرف الانتباه عن النقطة الرئيسة وهي "الظروف والدعم المطلوبان لأفغانستان كي تنجح في تحقيق السلام".
كما أشاد السفير بترامب لـ "كسر حاجز الصمت" عن إيواء باكستان مسلحي طالبان في أراضيها.
وأضاف مهيب في تغريدة: "نرحب بهذا القرار (لترامب) الذي جاء نتيجة للمشاورات المكثفة، وتضمن مصالح بلدينا واحتياجاتهما. لأول مرة نشهد التركيز على متطلبات نجاح أفغانستان، ونحن ممتنون لهذه النتيجة".
من جانبها، نددت حركة طالبان الأفغانية بخطاب ترامب، حيث قال المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد، إنه "بدلا من مواصلة الحرب في أفغانستان كان على الأمريكيين التفكير في سحب جنودهم"
وأضاف مجاهد في بيان صدر بعد ساعات من خطاب ترامب: "إذا لم تسحب الولايات المتحدة جنودها من أفغانستان، فإن أفغانستان ستصبح قريبا مقبرة أخرى لهذه القوة العظمى في القرن الحادي والعشرين .