شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
انقطع التيار الكهربائي عن مديريات محافظة عدن، جنوبي اليمن، السبت، جراء "عمل تخريبي" تسبب بخروج جميع محطات توليد الكهرباء بالمحافظة عن الخدمة بشكل كامل.
وقال مصدر مسؤول في المؤسسة العامة للكهرباء في عدن، للأناضول، مفضلا عدم ذكر اسمه لكونه غير مخول بالتصريح للإعلام، إن محطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة محافظة عدن (عددها 5) "خرجت عن الخدمة بالكامل، بسبب عمل تخريبي (لم يحدد نوعه بالضبط) طال خطوط الإمداد بين محافظتي عدن ولحج، جنوبي البلاد".
وأضاف المصدر أن "التيار الكهربائي قطع بشكل كامل عن مديريات عدن منذ الساعة 16:20 بالتوقيت المحلي (13:20 تغ)، ولا يزال الظلام يخيم على جميع مناطق المحافظة (حتى الساعة 20:00 تغ)".
وأشار إلى أن المهندسين والفنيين في مؤسسة كهرباء عدن يعملون بشكل متواصل لإصلاح الخلل، والعمل على عودة المنظومة للعمل خلال الساعات القادمة.
وأمس الأول الخميس، أعلن رئيس الوزراء اليمني، أحمد عبيد بن دغر، في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، دخول 100 ميغاوات من الكهرباء للخدمة، في انتظار دخول 40 ميغاوات أخرى الأسبوع المقبل، لتحسين الإمدادات بهذه الطاقة للمدينة.
وعقب إعلان بن دغر عن التحسن الطفيف في التيار الكهربائي أمس الجمعة، الذي وصلت فيه ساعات التشغيل إلى 5 ساعات مقابل كل ساعتي تعطيل، عادت المدينة لتغرق مجددا في الظلام، تزامنا مع حرارة الصيف المرتفعة التي تعاني منها عدن خلال هذه الأشهر من كل عام.
ويشهد اليمن، منذ خريف عام 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، و"الحوثيون" والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير.