النائب العليمي: سنظل اوفياء لتضحيات وبطولات مأرب حتى انتصار الجمهورية واستعادة الدولة سلما أو حربا تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون
أعلنت الحكومة اليمنية تأييدها للمقترحات والأفكار التي تقدم بها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ والمتصلة بترتيبات انسحاب المليشيات من محافظة الحديدة .
وأكدت الحكومة في بيان صادر عن المندوبية الدائمة للجمهورية لدى الأمم المتحدة استعدادها الكامل لمناقشة تفاصيل المقترحات المتصلة بترتيبات انسحاب المليشيات من محافظة الحديدة في ضوء مشاورات السلام التي رعتها الأمم المتحدة في الكويت العام الماضي .. والتي وافقت عليها الحكومة اليمنية .
وأعربت الجمهورية اليمنية عن تقديرها للجهود التي يبذلها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ والتي تهدف الى مساعدة الحكومة في رفع المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني والتي بلغت مستويات غير مسبوقة من جراء الحرب والمجاعة والأوبئة التي تسببت بها مليشيا الحوثي المتحالفة مع الرئيس السابق والتي تعيد الى الأذهان مثلث الجهل والفقر والمرض الذي عانى منه الشعب اليمني في ظل حكم الإمامة الكهنوتي البغيض .
و أكدت الحكومة اليمنية كما كانت على الدوام انفتاحها على كافة المقترحات والأفكار التي تقدم بها المبعوث الخاص الى الحكومة اليمنية خلال لقائه بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادى في 11 مايو الماضي وسعيا نحو تجنيب الشعب مزيدا من إراقة الدماء واستعادة الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار وفقا للمرجعيات الثلاث المتمثلة بالمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالشأن اليمني وعلى رأسها القرار 2216 .
وجددت الحكومة تمسكها بخيار السلام ونبذ العنف وقال البيان :" وتنتهز الحكومة
اليمنية هذه المناسبة لتؤكد مجدد تمسكها بخيار السلام ونبذ العنف وتهيب بالمجتمع الدولي والدول الأعضاء في مجلس الأمن ومجموعة الدول الـ 18 الراعية للعملية السياسية في اليمن لممارسة المزيد من الضغط على القوى الانقلابية للانخراط بنية صادقة وبشكل عاجل لمناقشة المقترحات بهدف التوصل لاتفاق يضع اليمن وشعبها في بداية الطريق لإنهاء مأساة الانقلاب ".
مأرب برس ينشر نص البيان
تعرب حكومة الجمهورية اليمنية عن تقديرها للجهود التي يبذلها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن السيد إسماعيل ولد شيخ أحمد، والتي تهدف إلى مساعدة الحكومة في رفع المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني، والتي بلغت مستويات غير مسبوقة، من جراء الحرب والمجاعة والأوبئة التي تسببت بها مليشيا الحوثي المتحالفة مع الرئيس السابق والتي تعيد الى الأذهان مثلث الجهل والفقر والمرض الذي عانى منه شعبنا في ظل حكم الإمامة الكهنوتية البغيض.
وفي هذا الاطار، فإن الحكومة اليمنية تؤكد، كما كانت على الدوام، انفتاحها على كافة المقترحات والافكار التي تقدم بها المبعوث الخاص إلى الحكومة اليمنية خلال لقائه بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي في الـ ١١ من مايو الماضي ،وسعيا نحو تجنيب شعبنا مزيدا من إراقة الدماء واستعادة الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار وفقا للمرجعيات الثلاث المتمثلة بالمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالشأن اليمني وعلى رأسها القرار ٢٢١٦.
فإن الحكومة اليمنية تعلن تأييدها للمقترحات والافكار التي تقدم بها المبعوث الخاص و تؤكد استعدادها الكامل لمناقشة تفاصيل المقترحات المتصلة بترتيبات انسحاب المليشيا من محافظة الحديدة في ضوء مشاورات السلام التي رعتها الامم المتحدة في الكويت العام الماضي والتي وافقت عليها الحكومة اليمنية، وتشكيل لجنة فنية من خبراء اقتصاديين وماليين لمساعدة الحكومة لإيجاد آلية مناسبة وعاجلة لدفع مرتبات الموظفين في الجهاز الاداري للدولة والتعامل مع الإيرادات في المناطق الواقعة تحت سيطرة الانقلابيين بهدف توفير السيولة اللازمة لتغطية هذه النفقات.
وتنتهز الحكومة اليمنية هذه المناسبة لتؤكد مجددا تمسكها بخيار السلام ونبذ العنف، وتهيب بالمجتمع الدولي والدول الاعضاد في مجلس الامن، ومجموعة الدول الـ ١٨ الراعية للعملية السياسية في اليمن لممارسة المزيد من الضغط على القوى الانقلابية للانخراط بنية صادقة وبشكل عاجل لمناقشة المقترحات بهدف التوصل إلى إتفاق يضع اليمن وشعبها في بداية الطريق لانهاء مأساة الانقلاب.