شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
طالب مسؤول أممي مجلس الأمن الدولي بالتحرك “الفوري” لتجنيب اليمن ودول المنطقة “تداعيات تستمر لأجيال مقبلة ولن يكون بالإمكان معالجتها”.
وحدد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، منسق شؤون الإغاثة الطارئة “ستيفن أوبراين”، 3 مطالب رئيسية، يتعين الإسراع بالعمل من أجل تنفيذها.
جاء ذلك في الإفادة، التي قدمها “أوبراين”، اليوم الثلاثاء، أمام جلسة مجلس الأمن الدولي حول الوضع في اليمن.
والمطالب هي “ضمان حماية المدنيين، ضمان فتح جميع الموانئ والطرق البرية للوصول الإنساني، المحافظة على المؤسسات اليمنية”.
وحذر من أن اليمن تحول إلى “الأزمة الأكبر”، وبات 17 مليون مواطن (من أصل 27.4 مليون) يواجهون عدم الأمن الغذائي، بينهم 6.8 مليون على حافة المجاعة.
وطالب بالحفاظ على ميناء الحديدة (غرب)، باعتباره “شريان الحياة” بالنسبة لليمن، محذراً من أن أي هجوم على الحديدة “لن يكون في صالح أي طرف”.
كما حذر من انتشار وباء الكوليرا بمعدلات غير مسبوقة بين اليمنيين، وناشد أطراف الصراع ودول المنطقة والعالم بحشد الموارد لمواجهة الوباء.
وبحسب منظمة الصحة العالمية يشتبه في إصابة 52 ألف شخص بالكوليرا في اليمن، خلال شهر، توفى منهم 473.
وأوضح المسؤول الأممي أن المؤسسات اليمنية غير قادرة على التعامل مع الاحتياجات الأساسية للمواطنين في جميع الاحتياجات.
وفي هذا الصدد، لفت إلى أن أكثر من مليون موظف لم يتسلموا رواتبهم منذ شهور، وهو ما يؤثر بالتبعية على 8 ملايين شخص، ويدفع مزيد من الأسر ناحية الفقر والمجاعة.