آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

نظام الأسد يستغيث بالمجتمع الدولي بعد نقل الجيش الحر للمعركة إلى قلب دمشق .. تفاصيل

الجمعة 24 مارس - آذار 2017 الساعة 07 مساءً / مأ رب برس - صنعاء
عدد القراءات 2937

 

 

تسبب الهجوم المباغت الذي تقوده المعارضة السورية ممثلة بالجيش الحر وبعض الفصائل الداعمة له في إنهيارات كبيرة داخل النظام السوري , وحالة من الفزع والرعب داخل مؤسسة الجيش التابعة للنظام .

مما جعل النظام السوري يستغيث بمجلس الأمن لوقف تلك الهجمات التي ربما تقلب موازين الحرب والمفاوضات في سوريا .

كما اتهم النظام السوري أجهزة استخبارات ثلاث دول بالضلوع في الهجوم الأخير الذي استهدف العاصمة دمشق.

وزعم نظام الأسد، عبر بيان صدر عن وزارة الخارجية، ونقلته وكالة الأنباء الرسمية "سانا"، أن الاستخبارات السعودية والقطرية والتركية تورطت بالهجوم الأخير.

كما ادعى النظام أن السعودية وقطر أرسلتا ملايين الدولارات للفصائل المسلحة، كـ"رشىً" منها؛ لشن هجمات مماثلة.

ودعت "الخارجية" السورية مجلس الأمن للنظر لما تقوم به المعارضة في أطراف دمشق وعموم سوريا.

وفي الرسالة التي وجهتها الوزارة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، يزعم نظام الأسد أن الهجوم على دمشق "وحشي"، وتقوده "جبهة النصرة"، المصنفة "إرهابية".

واتهم النظام الثوار بشن قصف عشوائي طال المستشفيات وقتل العديد من المدنيين، وفق زعمه.

وحول مشاركة فصائل في المعارك، رغم مشاركتها سابقا في "أستانة"، قال النظام السوري إن ذلك يرجع لأوامر "تشغيلها" من قبل دول أخرى، في إشارة إلى تركيا وقطر والسعودية.

وتابع بيان "الخارجية" السورية: "وما يدل على ذلك هو تغيب المعارضات المسلحة التابعة لأجهزة الأمن التركية عن مباحثات أستانة الأخيرة، وقيام أجهزة الإعلام الرسمية السعودية والقطرية بالإشادة نيابة عن حكوماتها بهذا الغياب".