بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
أكد الأمير «تركي الفيصل» رئيس «مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية» رئيس المخابرات السعودية السابق أن أمن اليمن واستقراره من أمن واستقرار دول «مجلس التعاون لدول الخليج العربية» كافة.
شاهد الفيديو هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا
جاء ذلك خلال مشاركته في أعمال المؤتمر السنوي الثاني والعشرين الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية في أبوظبي حول «المنطقة إلى أين: تحديات أسعار النفط»، الذي تستمر فعالياته حتى اليوم الأربعاء.
وقال الفيصل «ينبغي أن نطمئن اليمنيين، ليس بتقديم العون إليهم وإلى دولتهم بقيادتها الشرعية للتمكن من تجاوز تداعيات المرحلة الحالية فقط، بل بإعلان قبوله عضوا كامل العضوية في منظومة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية لكي لا يبقى مطمعا لمن لا يريد بنا الخير».
وطالب الأمير السعودي بالعمل بشكل حثيث على تفادي كل عوامل القصور في عمل المنظومة الخليجية؛ لمواجهة كل الاحتمالات، خصوصا أن الخطر الإيراني ماثل للعيان، مؤكدا أن «ظهور النزعات الدينية والطائفية والمذهبية والإقليمية والقبلية هو أكبر تحد يواجه الدول العربية، ويهدد أمنها الوطني».
وقال «الفيصل»: «إن منطقتنا -عبر تاريخها الحديث- كانت ضحية للترتيبات الدولية، وقد يحمل المخاض الدولي الحالي في طياته ترتيبات قد لا تكون في مصلحتنا»، مشددا على أن «الإرهاب هو الداء الذي يشحذ الهمم إلى إيجاد الدواء».
وأكد «أن إيران تمثل خطرا حقيقيا على دول المنطقة؛ لأن كل محاولات ترشيد سلوكها وسياساتها باءت بالفشل، قائلا: «إذا أرادت إيران علاقات ودية مع دول الخليج العربية، فإن عليها أن تتعامل كدولة مسؤولة، وأن تتخلى عن تدخلاتها في شؤون دول المنطقة، وتلتزم مبادئ حسن الجوار».