آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

ناشطون وصحفيون إيرانيون يعتذرون من الشعب السوري

السبت 31 ديسمبر-كانون الأول 2016 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3069

اعتذر 299 ناشطًا وصحفيًا إيرانيًا من الشعب السوري على دور حكومة بلادهم في المجازر التي وقعت في سوريا.

ووفق ما ذكر موقع "راديو زمانه" الإيراني (خاص)، اليوم السبت، فإن 299 ناشطًا مدنيًا وصحفيًا داخل وخارج إيران، اعتذروا في بيان لهم، من الشعب السوري على اتباع حكومة بلادهم سياسة التدخل في شؤون سوريا، ودورها في المجازر التي وقعت في هذا البلد.

وأوضح الموقع أن الموقعين على بيان الاعتذار أدانوا السياسة المتبعة لبلادهم حيال سوريا.

وقال البيان: "منذ سنوات وحكومات العالم من الشرق إلى الغرب تعتدي على الشعب السوري المظلوم، ونحن ندين ونرفض دور حكومة بلادنا في الحرب المفروضة على الشعب السوري".

وأكد الناشطون والصحفيون في بيانهم أن الشعب الإيراني ليس له أي دور في السياسة المتبعة لطهران إزاء سوريا.

ومن بين الأسماء الموقعة على بيان الاعتذار: "بابك اجلالي، مهدي آذرنك، أحمد باطبي، آزيتا بحريني، سبيده بور أقايي، بهروز جاويد تهراني، مهدي جلالي تهراني، أمين رياحي، عبد السلام سليمي بور، كاوه شيرزاد، علي عباسي، مصطفى عزيزي، سيامك قديري، علي كلاني، جواد متولي، بهزاد مهراني".

وتدعم طهران النظام السوري في قمع الثورة الشعبية المستمرة منذ مارس/آذار 2011 ضد حكم بشار الأسد، لكن المسؤوليين الإيرانيين يرفضون الاعتراف رسميًا بالمشاركة في الأعمال القتالية في سوريا، ويزعمون أن قواتهم المتواجدة هناك تضم مستشارين فقط.