آخر الاخبار

القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن''

بالفيديو .. السعودية تحدد الرسوم الشهرية المفروضة على العمالة الوافدة .. تفاصيل

الجمعة 23 ديسمبر-كانون الأول 2016 الساعة 02 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 3103
وضعت السعودية ضمن موازنتها العامة، الخميس 22 ديسمبر/كانون الأول، رسوما شهرية على العمالة الوافدة، كمصدر من مصادر الإيرادات غير النفطية للمملكة .
وبحسب ما تم إعلانه لن تدفع العمالة الوافدة خلال عامي 2016 و2017 أي رسوم شهرية، بينما ستبدأ في 2018 وسترتفع تدريجيا حتى 2020، إذ ستبلغ 400 ريال سعودي خلال 2018، على أن ترتفع إلى 600 ريال خلال 2019، لتبلغ 800 ريال خلال 2020.
كما ستعفي المملكة جميع العمالة الأقل من العمالة السعودية، من الرسوم لعامي 2016 و2017، بينما ستبلغ الرسوم الشهرية خلال 2018 نحو 300 ريال سعودي، و2019 نحو 500 ريال، و700 ريال خلال 2020.
أما بالنسبة للرسوم الشهرية على المرافقين للوافدين، فستلغيها المملكة خلال 2016 بينما ستكون 100 ريال خلال 2017، و200 ريال خلال 2018 و300 ريال خلال 2019 و400 ريال خلال 2020.
وبحسب الإعلان، فإنه في العام 2017، سيتم تطبيق رسوم شهرية على المرافقين والمرافقات فقط، للعمالة الوافدة في السعودية بواقع 100 ريال عن كل مرافق، والتي تستهدف توفير مليار ريال بنهاية العام.
وتهدف الرياض من هذه الخطوة إلى تنويع مصادر الدخل، ودعم القطاعات الاقتصادية التي يتواجد فيها أعداد قليلة من العمالة السعودية، مقارنة بأعداد العمالة الوافدة.