شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
كشفت صحيفة الحقيقة الدولية الصادرة في عمان أن وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري هدد باستخدام ملف الديون العراقية علي اليمن إذا لم تتخذ السلطات اليمنية إجراءات ضد ألف شخصية بعثية علي الأقل فتحت لها ابواب العمل والإستثمار في اليمن. ونقلت الصحيفة ان الرئيس صالح أنهي اجتماعا مع وفد عراقي بعد هذه التهديد. وأشارت الصحيفة إلي ان الف شخصية بعثية بارزة تقيم مع عائلاتها الآن في صنعاء حيث صدرت تعليمات رئاسية بتولي العديد من هذه الشخصيات وظائف وإدارات مهمة في عدة قطاعات يمنية أساسية منها قطاع النفط والقطاع العسكري. وقالت بان البعثيين الذين فروا لليمن بعد سقوط نظامهم في بغداد يحظون بمعاملة محترمة جدا داخل اليمن وعين الكثير منهم كمستشارين بدعم قوي من حزب البعث اليمني الذي طالب الحكومة بالإستفادة من خبرات البعثيين الضيوف فنتجت عن ذلك وظائف وأدوار تقنية وسياسية وإدارية واقتصادية للبعثيين المتخصصين خصوصا في قطاعات مهمة في الدولة. وحسب الصحيفة نفسها قاومت القيادة اليمينة بحرص ضغوطا أمريكية وعراقية متعددة لطرد أقطاب حزب البعث الموجودين في اليمن فيما أشرك العديد منهم في الإدارة وفي مناصب مهمة وحساسة الأمر الذي انعكس علي شكل تنشيط العمل والإدارة في العديد من المؤسسات والوزارات اليمنية. من جهة اخري نفي مصدر مسؤول في مكتب النائب العام اليمني امس الأربعاء ما تردد حول نية الجهات المعنية في اليمن ترحيل ثلاثة ضباط عراقيين من نظام الرئيس العراقي صدام حسين أو تسليمهم لواشنطن. ونفي المصدر ما تردد من أن النيابة اقترحت علي وزارة الداخلية اليمنية ترحيلهم من اليمن ، معتبرا تلك الأنباء لا أساس لها وعارية من الصحة. أوضح المصدر في بيان صحافي ان السلطات القضائية في اليمن لا تنوي ترحيلهم لعدم وجود مبرر قانوني يوجب الأمر علي اعتبار الحكم القضائي الصادر بحقهم لم يرد فيه ما يشير إلي ذلك. وكانت محكمة يمنية متخصصة بقضايا الإرهاب برأت في 4 اذار (مارس) الماضي الضباط الثلاثة وهم أحمد سلمان داوود الزبيدي وأحمد مثني قاسم العاني ومحمد عبد الرحمن عائض الكناني إضافة إلي المتهم الأول (فار) من التهم المنسوبة إليهم وقضت بقبول استئناف النيابة شكلاً وتعديل الحكم الابتدائي الصادر بحقهم من التهم المنسوبة إليهم وأيدت الفقرة السابعة من الحكم الابتدائي وإلغاء ما عدا ذلك.ووجهت النيابة في أول جلسة من محاكمة المتهمين أمام المحكمة الابتدائية تهمة الاتفاق الجنائي بتشكيل عصابة مسلحة لاستهداف مصالح أمريكية وبريطانية في صنعاء بتوجيهات من جهاز المخابرات العراقي السابق التابع للرئيس صدام حسين