الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟
بدأ اليوم السبت الاجتماع بشأن سوريا بين الولايات المتحدة وروسيا وقوى إقليمية في مدينة لوزان السويسرية.
وكان وزيرا الخارجية الأميركي، جون كيري، والروسي، سيرغي لافروف، قد أجريا محادثات مباشرة اليوم لأول مرة منذ أن أوقفت واشنطن جهودها الثنائية مع موسكو لإحلال السلام في سوريا.
والتقى الوزيران في فندق في لوزان قبل أن يشاركا في الاجتماع مع وزراء خارجية السعودية والأردن وتركيا ومصر وقطر وإيران والعراق، علاوة على مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا.
من جهته، توقع نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، في وقت سابق، أن يبحث استئناف وقف إطلاق النار في سوريا، خلال اجتماع لوزان.
لا مبادرات روسية جديدة
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أبدى استعداد بلاده لإبداء كل مرونة قصوى بغية التوصل لنتائج في اجتماع لوزان.
لكن الوزير الروسي قال، الجمعة، إنه ليست لديه "توقعات خاصة" للمحادثات التي ستجرى السبت بشأن أزمة سوريا في لوزان، لأن "موسكو لم تر بعد أي خطوات من شركائها الغربيين"، وفق تعبيره.
وأعلن لافروف للصحافيين في العاصمة الأرمينية يريفان أن روسيا لا تعتزم طرح مبادرات جديدة لحل الصراع في سوريا.
دعوات لوقف النار لإجلاء الجرحى وإدخال المساعدات
وقبل ساعات على انطلاق اجتماع لوزان، طالبت منظمات "سايف ذي تشلدرن Save The Children "، ولجنة الإنقاذ الدولية، والمجلس النرويجي للاجئين، وأوكسفام الدولية، بتطبيق وقف لإطلاق النار لمدة 72 ساعة على الأقل في الأحياء التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في حلب، من أجل السماح بإجلاء الجرحى وإدخال المعدات الطبية، والمساعدات الإنسانية.
وذكرت منظمة "سايف ذي تشلدرن" أنه منذ انهار آخر وقف لإطلاق النار في حلب قتل أكثر من 130 طفلاً، وأصيب زهاء 400 آخرين.