مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعاً طارئاً حول سوريا الجمعة للاطلاع على تفاصيل اتفاق الهدنة في سوريا الذي تفاوضت عليه روسيا والولايات المتحدة وتقييم ما إذا كان سيدعمه.
وسيجتمع أعضاء مجلس الأمن عند الساعة 17,30 (21,30 بتوقيت غرينتش) في جلسة مغلقة. ويتعين بموجب الاتفاق على كافة الأطراف تيسير إيصال المساعدات إلى مدينة حلب، بعدما بدأ العمل بوقف إطلاق النار الاثنين في 9 أيلول/سبتمبر.
وما إن يتم إيصال المساعدات والتأكد من صمود الهدنة، تبدأ روسيا والولايات المتحدة التعاون لضرب المتطرفين في سوريا.
وترغب روسيا، حليفة النظام السوري، في أن يدعم مجلس الأمن الاتفاق لكن فرنسا إلى جانب دول أعضاء أخرى في المجلس قالت إنها تريد معرفة تفاصيل الاتفاق.
وقال سفير روسيا فيتالي تشوركين إن المجلس قد يتبنى قراراً يدعم الاتفاق خلال اجتماع على مستوى عال الأربعاء.
ومن المقرر أن يشارك وزيرا خارجية روسيا والولايات المتحدة سيرغي لافروف وجون كيري في مناقشات مجلس الأمن الأربعاء.
ويجتمع الرئيس الأميركي باراك أوباما الجمعة مع كبار مستشاريه الأمنيين في واشنطن لمناقشة سريان وقف إطلاق النار وتقييم الخطوات المقبلة لإنهاء النزاع المستمر منذ 2011 في سوريا.
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن المنظمات الدولية لديها نحو 90 شاحنة محملة بالمساعدات بانتظار دخول حلب.
وطالب بان كي مون بضرورة تأمين الطريق الذي ستسلكه قوافل المساعدات.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة لقناة "الحدث" إن تفاصيل الاتفاق الروسي الأميركي لا تزال مبهمة وحان الوقت للعودة إلى طاولة المفاوضات في جنيف.
ويرى بان كي مون أن المنطقة الآمنة في سوريا فكرة جيدة تحتاج الخوض أكثر في تفاصيلها.
موضحا بأن المنظمة الدولية تحتاج للمزيد من الوقت لإتمام التحقيقات حول الهجمات الكيمياوية في سوريا.