العليمي: ''ندعم جهود اطلاق عملية سياسية شاملة في اليمن لكن الوصول حاليا الى سلام صعب'' جريمة ''بئر الماء'' في مقبنة تعز وأسماء الفتيات الضحايا.. بيان حقوقي يطالب بردع الحوثيين والتعامل معهم بحزم هيئة كبار العلماء السعودية تنبه إلى ''حالة لا يجوز فيها الحج بل ويأثم فاعله''! أمطار غزيزة في الأثناء مصحوبة بعواصف.. بدء تأثيرات الحالة المدارية التي تضرب محافظات شرق اليمن رغم التطورات في البحر الأحمر.. واردات الوقود والغذاء الواصلة الى ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين ترتفع بنحو 30% دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل
ذكرت مصادر مطلعة ومقربة من مشاورات السلام اليمنية – اليمنية في دولة الكويت أن المشاورات سيتم تمديدها لأسبوع آخر؛ وذلك مع قرب انقضاء المدة الزمنية المحددة للجولة الثانية من المشاورات، وهي أسبوعان، وأشارت المعلومات إلى أن ولد الشيخ سيستأنف المشاورات، في ضوء نتائج الدعم الذي حظيت به الحكومة الشرعية في اليمن من القمة العربية.
ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن المصادر القول إن «الدعم العربي والدولي ينصب في اتجاه دعم اتفاق سياسي ينهي الحرب، على قاعدة تنفيذ المتمردين الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح للقرارات الأممية، وبخاصة القرار (2216( الصادر عن مجلس الأمن الدولي، وإن أي اتفاق لا يمكن أن يبرم إلا برمي الانقلابيين للسلاح وتسليمه للدولة، والانسحاب من المدن».
في هذه الأثناء، عاد المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أمس، إلى الكويت لاستئناف المشاورات التي جمدت قبل أيام بشكل غير رسمي، الأيام الماضية، أثناء انعقاد القمة العربية في نواكشوط.
وقالت مصادر يمنية أخرى: إن «اللقاء بين ولد الشيخ والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي انعقد على هامش أعمال القمة العربية التي عقدت في نواكشوط قبل أيام، بحث مسألة التمديد، ولفتت أيضا إلى احتمال ضعيف بأن المشاورات إن لم يجر تمديدها في الكويت فإنها ستسمر ولكن بشكل غير مباشر».
يأتي ذلك في وقت أبلغ فيه مصدر مقرب من الدول الراعية لمشاورات السلام «الشرق الأوسط» انزعاج الدول من التصعيد الميداني للانقلابيين، وبخاصة في المناطق الحدودية، التي كانت شهدت فترة هدوء نسبية الأشهر القليلة الماضية، وقد تزامن التصعيد الميداني مع جمود في المحادثات السياسية، في وقت تؤكد المصادر الميدانية أن قوات الشرعية لقنت للانقلابيين درسا قاسيا في معظم الجبهات، وخاصة حرض وتعز