مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
قال عمر باجرش رئيس غرفة تجارة وصناعة حضرموت، رئيس مجموعه باجرش اليمنية أن مجموعته تحالفت مع مستثمرين خليجيين من السعودية، الإمارات، والكويت، لتنفيذ أول مصنع للحديد في مدينة المكلا ـ محافظة حضرموت.
وأضاف باجرش لصحيفة الاقتصادية السعودية أن دخول المساهمين الخليجيين ومساهمين جدد يمنيين ساعد في توسع المشروع لترتفع تكلفة المصنع إلى 120 مليون دولار، فيما تصل نسبة المستثمرين السعوديين، الإمارتين، والكويتيين إلى 50 في المائة، بينما تتوزع بقية النسبة بين المساهمين اليمنيين مع مجموعته. وأضاف أن تكلفة مشروع الطاقة الكهربائية التابع للمصنع ستصل إلى نحو 40 مليون دولار وبقدرة تصل ما بين 40 إلى 50 ميجا، مشيرا إلى أنه سيتم في مطلع العام المقبل إطلاق العمل التجريبي للمصنع، لافتا إلى أن الشركات المنفذة للأعمال الإنشائية للمشروع، شركات صينية، كويتية، وشركات يمنية، كما سبق أن تم استيراد المعدات والآلات الخاصة بالمشروع من إيطاليا بدلا من الهند حسب قوله.
ويقع المشروع على مساحة تزيد على 300 ألف متر مربع، وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمصنع نحو 300 ألف طن سنويا عند استكمال مراحل المشروع المستقبلية.
وقال باجرش إن الإنتاج الفعلي سيبدأ في تموز (يوليو) 2009، ويتوقع أن يغطي نسبة كبيرة من الاحتياج المحلي من الحديد، ويعد أول مصنع في محافظة حضرموت، منوها بأن المصنع سينتج حديد البناء بمختلف مقاييس أقطاره وحديد الهناجر وغيرها من المنشآت الحديدية، وسيغطي إنتاجه احتياجات محافظة حضرموت والمحافظات القريبة منها، ويستوعب في المرحلة الأولى ثلاثة آلاف عامل من الأيدي العاملة المحلية، مما يساعد على تخفيف البطالة.