دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
أكد محافظ صنعاء اللواء عبد القوي شريف أن تحرير العاصمة صنعاء من الانقلابيين بات وشيكاً جراء استمرار التصعيد من مسلحي الحوثي.
ونقلت صحيفة عكاظ عن شريف القول ان القيادة السياسية والسلطة المحلية حريصتان كل الحرص على عدم إراقة الدماء، إلا أن الطرف الآخر مستمر في تصعيده واعتداءاته على مواقع الجيش الوطني والمقاومة، وهو ما فرض علينا الدفاع عن النفس والرد على تلك الانتهاكات والخروقات.
وأضاف: «على رغم الإمكانيات التي يمتلكها الجيش الوطني والمقاومة ودعم التحالف العربي القوي إلا أن التوجيهات الرئاسية لدينا تدعو للالتزام بالهدنة، لكن الطرف الآخر حاول الالتفاف واستهدافنا وتم التصدي له وتلقينه درساً». لافتاً إلى أن الجيش سيطر على مواقع إستراتيجية في تخوم العاصمة صنعاء، محملاً الميليشيات الانقلابية مسؤولية تدهور الأوضاع في العاصمة وكل اليمن قائلاً: «نحن نحمل في يد حمامة السلام وفي الأخرى سيف الحسم، وللانقلابيين الاختيار».
وأشاد بتعاون قبائل طوق صنعاء وتضحيات قبائل نهم وفي مقدمتهم الشيخ خالد لقرع، وقبائل الجدعان الذين انتفضوا ضد انتهاكات الميليشيات وقدموا كل ما يملكونه في سبيل إنهاء التمرد ودعم الشرعية، مؤكداً أن التاريخ سيشهد لهذه المواقف البطولية في مواجهات الأطراف الذين ينفذون أجندة خارجية في سبيل تدمير اليمن والمنطقة بكاملها.
ودعا أفراد الجيش والقبائل اليمنية إلى الالتحاق بقبائل طوق صنعاء التي وقفت ضد محاولات الميليشيات الزج بأطفالها في أتون حرب خاسرة، مشيراً إلى أن الأبواب لا تزال مفتوحة لأفراد الجيش المغرر بهم للعودة إلى جادة الصواب.