شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
كشف مندوب المملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة عبدالله المعلّمي عن أجندة الاجتماع المرتقب غداً الثلاثاء في مجلس الأمن حول الشأن اليمن.
وقال المعلّمي لصحيفة "الشرق" السعودية في عددها الصادر اليوم الإثنين إن "اجتماع مجلس الأمن مخصص لعدد من المواضيع، من بينها الاستماع إلى الإحاطة الشهرية من الممثل الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد حول تطورات المفاوضات الجارية في الكويت".
وكانت مصادر تحدّثت عن تخصيص مجلس الأمن لمناقشة خارطة طريق معدلة للتسوية السياسية في اليمن، سلّمها المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، إلى مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة، بحسب ما ذكر موقع "المشهد اليمني" الإخباري.
وكان مجلس الأمن طلب في 26 من الشهر الماضي تعديل النسخة الأولى لمشروع الحل في ضوء الملاحظات المقدمة عليها من أطراف الأزمة.
ويرى مراقبون أن الأمم المتحدة وصلت إلى قناعة بأن المشاورات اليمنية في الكويت وصلت إلى طريق مسدود، مع دخولها اليوم الـ 58، وأنها قد تعلن خلال الأيام القادمة رفعها إلى جولة قادمة، تقام بعد عيد الفطر.
وبحسب مصدر رفض الكشف عن هويته، فإن المبعوث الأممي خرج عن صمته، وأكد أن خارطة الطريق الأممية "ستطرح للتنفيذ وليس للنقاش"، وأبرز نقاطها: إلغاء الإعلان الدستوري، وما يسمى "اللجنة الثورية"، التي شكلها الحوثيون وحزب الرئيس اليمني السابق على عبد الله صالح لإدارة شؤون البلاد بعد الاستيلاء على العاصمة صنعاء في سبتمبر (أيلول) 2014، وكل ما ترتب عليهما من تغييرات حوثية في مؤسسات الدولة، وتشكيل لجنة عسكرية تحت إشراف أممي من قادة عسكريين لم يتورطوا في أعمال قتالية.