كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
فضل النائب البرلماني الدكتور عبد الباري دغيش أن تتم انتخابات المحافظين بعد إجراء تعديلات دستورية وقانونية جوهرية وواسعة لضمان انتخاب المح افظين مباشرة من الشعب ، وكذلك الأمر فيما لو أتيحت الفرصة للتنافس الحقيقي ، ولو لم يتم تقييد حق الترشح باشتراط تزكية10% من أعضاء الهيئة الناخبة لمن يريد الترشح ،ولو لم يتم الضغط لانسحاب بعض المنافسين ،هذا الضغط الذي لم يبقى أمام الهيئة الناخبة سوى اختيارا وحيدا أوحدا في معظم المحافظات.
وقال العضو البرلماني عن حزب المؤتمر الشعبي العام في شهادته أدلى بها لـ"مأرب برس" حول انتخابات المحافظين سماها شهادة "الحال والمآل" منطلقا بها من القاعدة القيمية المعبرة عن " توطين النفس على الإيجابي في أحداث الحياة "، متحريا الصدق والإنصاف ما استطاع إلى ذلك سبيلا حسب تعبيره" بادئ ذي بدء يجب الاعتراف بأن انتخاب المحافظين من قبل الهيئة الناخبة المكونة من أعضاء المجالس المحلية في المحافظات والمديريات يعتبر خطوة إيجابية متقدمة وممارسة ديمقراطية ودستورية تندرج تحت مفهوم حكم الشعب نفسه بنفسه بصورة غير مباشرة، وإن تمت هذه المرة بصورة شكلية وأتت كتحصيل حاصل، كما عكست وتعكس ذلك الترتيبات والتركيبات للمجالس المحلية ذات اللون الواحد على الأغلب.
وأضاف دغيش " أن العملية برمتها يمكن اعتبارها إجراءا إداريا جيدا سوف تُفضي إلى تجديد وتدوير الوظيفة العامة للمحافظين بنسبة كبيرة جدا،،كما ويحسب لهذه العملية بأنها راعت إلى حد كبير مسألة (المحلية) في أن يكون المحافظ من أبناء المحافظة نفسها معتبراً ذلك واقع الحال, إلا انه اعتبر العبرة والتحدي الحقيقي يكمن في المآل, مشيرا إلى أن مقياس النجاح لهذه العملية سوف يتبدى لاحقا بعد تاريخ17 مايو2008م في الواقع العملي إن خيرا فخير وإن تغييرا شكليا ليس إلاّ في الوجوه والأسماء وتكرارا لمشهد دوران مياه النافورة نفسها ,تاركا ذلك لقادمات الأيام وما ستظهره .
وأكد النائب البرلماني للحزب الحاكم في محافظة عدن "على أن انعدام الوفاق والاتفاق مع المعارضة لعب دورا سلبيا وساهم في إبهات رونق العملية الانتخابية ،لان الانتخابات في معناها ومبناها ليست سوى (التنافس الشخصي _البرامجي) الذي تتوافر فيها إمكانية الاختيار بين البدائل العديدة ، وهذا مالم نشهده أو نتوقع شهادته في انتخابات السبت القادم17 حسب تعبيره