بعد توقعات الراصد الهولندي.. زلازل تضرب 3 دول في يوم واحد قيادي مؤتمري يفسد فرحة الحوثيين بشأن انسحاب بعض السفن الغربية من البحر الأحمر - تصعيد عسكري قادم ضد وكلاء طهران وقيادي حوثي يتوسل واشنطن بالتراجع واتساب تختبر خاصية جديدة دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت هيئة كبار العلماء السعودية تعلن فتوى جديدة بخصوص الحج والتصاريح الموت يفجع الديوان الملكي السعودي بسبب الفسق والفجور .. حكم قضائي بسجن الفنانة حليمة بولند عامين وغرامه مالية باهظة.. تفاصيل مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية
عمت البهجة مدينة الحرير الحالمة ميسور في ولاية كرناتكا جنوب الهند وكذا جامعة ميسور العريقة قسم الجيولوجيا (علم الأرض) بحصول الأخ محمد منصور المليكي موفد جامعة تعز درجة الدكتوراه وخلاصة موضوع أطروحته كما يلي:-
GEOMORPHOLOGICAL STUDIES USING REMOTE SENSING AND GIS TECHNIQUES OF RASYAN VALLEY BASIN (REPUBLIC OF YEMEN )
إستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والموقعية تكتسب بعداً استراتيجياً ومنهجياً في دراسة الموارد الطبيعية ومن بينها الدراسات الجيمورفولوجية "حالة حوض وادي رسيان". تناولت الدراسة العمليات الجيومورفولوجية وأهم تكويناتها على قاعدة بيانات الأسس الطبيعية المتعلقة بالتكوين الجيولوجي والبيانات المترولوجية والتربة والغطاء النباتي والخصائص المورفومترية والتضاريسية وخصائص الشبكة النهرية فضلاً عن الأنشطة البشرية في حوض وادي رسيان مع ربط هذه العوامل بالجريان السطحي لمياه الأمطار من جانب ومدى فاعلية أنظمة حصاد المياه من جانب آخر, وذلك لإيجاد حلول كلية أو جزئية يمكن من خلالها الإسهام في حل بعض المشاكل التي تعاني منها منطقة الدراسة ومنها شحة المياه والانهيارات الأرضية والتصحر وجرف التربة وتطوير وتنمية منطقة الدراسة من خلال النتائج التي توصل إليها الباحث.
يشار أن (أبا إياد) المليكي حفر اسمه في ذاكرة زملائه وأساتذته في القسم وكذا زملائه من طلاب اليمن والجالية العربية في مدينة الحرير الذين عرفوه باحثاً أكاديمياً مثابراً ورمزاً إجتماعياً بارزاً تكلله الشمائل والندى وتسكنه أنداء الإيجابية من غير حدود.