غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
اتهمت صحيفة سعودية منظمة الامم المتحدة بالعجز بشأن حل الأزمة اليمنية، والعمل على رفع تقارير مفوضحة حول الوضع الانساني فيه، قائلة" على المنظمة الدولية ان تعلن العجز بدل إصدار التقارير المفضوحة بشأن اليمن".
وقالت صحيفة الوطن السعودية في افتتاحيتها السبت، في الحالة اليمنية تجاهلت منظمةُ الأمم المتحدة إرادةَ الشعب اليمني وحكومته الشرعية، وتجاهلت أن الحوثيين وأنصار صالح عاثوا فسادا وقصفوا أماكن سكن المدنيين وشردوهم، وأن قوات التحالف العربي نأت بنفسها عن ذلك، ولو فعلت لقضت خلال أيام على الانقلابيين، لكن تحصنهم بين المدنيين أجّل حسم المعركة معهم.
واضافت الصحيفة، يبدو أن المنظمة الدولية لم تطلع على الهدنة الأخيرة وما سبقها، ولم تعرف شيئا عن خروقات الانقلابيين لها، وهي لم تطلع أيضا على التقرير الصادر أخيرا عن منظمة "هيومن رايتس ووتش" الذي تحدث بوضوح عن انتهاكات المتمردين الحوثيين وأعوانهم واتهمهم "بارتكاب جرائم حرب في اليمن، وذلك من خلال استهدافهم للمدنيين بالصواريخ وقذائف المورتر عشوائياً".. والمنظمة ذاتها قالت إن "تلك الأسلحة والصواريخ تتسم بوجه خاص بصعوبة تصويبها بدقة وعشوائيتها عند توجيهها إلى مناطق مأهولة بالمدنيين". وتختمت الصحيفة افتتاحيتها بالقول : "المنظمة العامة للأمم المتحدة تحتاج أن تصلح ذاتها، وترمم الخلل الذي حلّ بها نتيجة ظروف سياسية متلاحقة، وبسبب سيطرة قوى بعينها على القرارات المصيرية للشعوب، فإن لم تناصر الأمم المتحدة الشعوب المقهورة وتعمل لإعادة حقوقها، فلا فائدة من وجودها، والأحرى بها أن تعلن العجز بدل إصدار التقارير المفضوحة".