الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
واعتبرت قيادة محافظة مأرب في رسالة رسمية إلى الرئيس هادي البيان الأخير تدشيناً لمرحلة جديدة يتم خلالها استكمال الانتقال إلى يمن اتحادي جديد يستجيب لطموحات اليمنيين ويلبي تطلعاتهم في الحرية والكرامة والشراكة الحقيقية في السلطة والثروة ومن شأنها أن تضع حداً للصراعات العبثية والانقسامات المجتمعية التي أنهكت الوطن طويلاً .
ورفعت قيادة السلطة المحلية بمأرب تهانيها القلبية للرئيس هادي على سلامة وصوله إلى محافظة عدن وتحسن حالته الصحية متمنين له دوام الصحة والعافية, معربة عن خالص تبريكات أبناء المحافظة بمناسبة مرور الذكرى الثالثة لانتخاب هادي رئيساً للجمهورية وتصدره لتلك المهمة الوطنية في مرحلة استثنائية تحيط بها بالكثير من التعقيدات والتحديات الصعبة على حد تعبير الرسالة. وأشارت الرسالة التي بعثها محافظ مأرب سلطان بن علي العرادة إلى التزام قيادة المحافظة الثابت بالعمل مع كل القوى الوطنية الحية على انجاح استحقاقات المرحلة الانتقالية والمضي قدما نحو بناء الدولة الاتحادية المدنية الحديثة القائمة على أسس العدالة والحكم الرشيد.
وعبرت رسالة محافظة مأرب عن عميق تقديرها لجهود الرئيس هادي الواعية والجادة وحرصه على التوافق والشراكة والحفاظ على الثوابت والمكتسبات, مشيرة إلى ضرورة توحيد الصف الوطني من أجل تجاوز المشكلات الراهنة وتنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والدفع بالعملية السياسية على قاعدة المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية.
ونوهت الرسالة إلى أن العبور نحو آفاق الاستقرار والتنمية الشاملة ليست مسؤولية الرئيس هادي وحده , بل مسؤولية جماعية تتطلب من كافة الأطراف تغليب المصلحة الوطنية وتجنيب الوطن السقوط في أتون الفوضى والعنف والخروج من المأزق الراهن مع رسم خارطة طريق تعبر عن الإرادة الشعبية الرافضة لنزوات المتآمرين وتجار الحروب وصناع الفتن.