العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
أفادت وكالة «فارس نيوز» التابعة للحرس الثوري الإيراني، أن الرحلات الجوية المنتظمة التجارية بين طهران وصنعاء ستبدأ خلال الأسبوعين القادمين. وأكدت أن الصادرات الإيرانية ستكون قريباً في الأسواق اليمنية.
ونقلت الوكالة في تقرير لها عن مصدر يمني أن اليمن «هو جنة للصادرات الإيرانية مقارنة بالمبادلات التجارية الإيرانية مع البلدان العربية التي تعاني من الأزمات السياسية».
وأكدت نقلاً عن المصدر أن العلاقات التجارية الإيرانية اليمنية كانت ضعيفة جداً قبل وبعد الإطاحة بحكم علي عبد الله صالح وفي فترة حكم عبد ربه منصور.
وذكرت أن العلاقات التجارية بين البلدين ستشهد تحسناً بعد ما وصفتها بالثورة الشعبية في اليمن والتغييرات السياسية الإيجابية التي حصلت هناك.
ويتهم الحوثيون في اليمن بأنهم ذراع للحرس الثوري، ويتم تشبيههم بحزب الله اللبناني. ويقول خصوم الحوثيين إنهم يتلقون تمويلاً وسلاحاً وتدريباً قتالياً من إيران، التي تصف وسائل إعلامها ما قام به الحوثيون مؤخراً في اليمن بأنه يعد امتداداً لثورة الإمام الخميني في إيران
وكشف في ذات الوقت أن السفارة التركية وجهت دعوة لرعاياها من أساتذة القسم لمغادرة البلاد، مؤكدا أن الجامعة بصدد اتخاذ إجراءات تمنع توقف الدراسة في هذا القسم.
وفي وقت تتحسن العلاقات اليمنية الإيرانية بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء، تشهد العلاقات بين اليمن وتركيا حالة من التدهور توجت بإغلاق السفارة التركية في صنعاء.
وكانت وسائل إعلام يمنية قد ذكرت أن إدارة جامعة صنعاء، أقدمت على إغلاق قسم اللغة التركية بالجامعة، الذي مضى على اعتماده أكثر من خمس سنوات، بناء على قرار سياسي من جماعة الحوثيين، بسبب مواقف تركيا الرافضة لـ»الانقلاب الحوثي».
وفوجئ طلاب قسم اللغة التركية بكلية اللغات، بالجامعة، بقرار رئاسة القسم بإغلاقه، دون أي مبررات تذكر، الأمر الذي يحرم 150 طالبا وطالبة من مواصلة تعلم اللغة التركية، في حين بررت جامعة صنعاء ذلك بعدم توفر مدرسين للغة التركية في القسم.