آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

داعش: تعترف بإعطاء «معاذ الكساسبة» جرعة كبيرة من المخدرات قبل حرقه

الإثنين 09 فبراير-شباط 2015 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وطن
عدد القراءات 7055

 

أشار مراقبون إلى دراسة أجروها لحالة الطيار الأردني معاذ الكساسبة، والحالة التي كانت عليه أثناء قتله حرقًا، وعدم إبدائه لأي مقاومة أو صراخ فوري عند وصول النار إليه.

حيث قال المراقبون: إن "الإحساس استمر لثوانٍ معدودة؛ لأن هذه المراكز الحسية احترقت بسرعة، نظرًا لأنه كان مبللًا بالبنزين سريع الاشتعال، علمًا بأن وهج النار كافٍ بالنسبة للشخص الطبيعي لجعله يشعر ببداية الاحتراق" - حسبما أفاد المركز الصحفي السوري.

وبحسب موقع " فيتو المصري " قال المراقبون: "من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن (معاذ) بدا غير واعٍ وغير مدرك لما ينتظره، وليس كما قال البعض إنه غير خائف، لأنه إنسان بالنهاية، ومن المفروض فيما لو كان واعيًّا أن يدرك المصير الذي ينتظره".

كما قامت عناصر تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، بالكشف عن "إعطاء الطيار الأردني كميات كبيرة من المخدر، للتأكد من قتل إدراكه لما يجرى حوله، وإفقاده القدرة على التفكير أو التصرف، أو حتى القيام بأي حركة يمكن أن تفشل التصوير".

وعلق المراقبون على كلام عنصر "الدولة" بقولهم: "من الغايات التي يريد أن يصلها تنظيم الدولة من المخدر، وإن كان سببًا ثانيًّا وليس أولًا من حيث الأهمية، فهو إظهاره وكأنه نادم ومدرك لخطئه، لدرجة أنه قَبِلَ بالعقاب، ما جعله ينتظر الموت والنار دون أن يصرخ أو يفكر بما ينتظره، أي الاستسلام المطلق للحكم".