غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
ذكرت صحيفة إسرائيلية أن الشرطة أعدت خطة لتعزيز سيطرتها الأمنية على مدينة القدس، وخاصة الشطر الشرقي منها.
وأوردت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في عددها الصادر اليوم الخميس، أن "تنفيذ الخطة سيتطلب ما بين 154 و179 مليون دولار تشمل تجنيد 1160 شرطياً جديداً".
وقالت إنه بموجب الخطة سيتم تقسيم القدس الشرقية إلى ثلاثة أقسام يكون لكل منها مركز شرطة، وهو ما سيعني بناء مركزي شرطة جديدين، الأول في بلدتي العيساوية (شرقي القدس) وسلوان (جنوبي المسجد الأقصى)، إضافة إلى منشأة شرطية جديدة قرب المسجد الأقصى.
وبحسب الصحيفة نفسها، فإنه سيجري تطبيق الخطة على ثلاث مراحل، الأولى على الفور (لم تبيّن تاريخ المباشرة بها)، والثانية بعد ستة أشهر، والثالثة بعد عام.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن المعلومات الاستخبارية تشير إلى أن الاتجاه الحالي للهجمات الإرهابية من قبل العرب في القدس الشرقية سيستمر. ولم تحدد طبيعتها أو وسائلها، ومن المتوقع أيضا أن يرتفع استخدام القنابل الحارقة تجاه أهداف إسرائيلية.
ولم يصدر تأكيد رسمي بعد من الشرطة أو الحكومة الإسرائيلية لما أوردته الصحيفة إزاء الخطة المذكورة.
وتشير معطيات مركز القدس لدراسات إسرائيل -وهي مؤسسة غير حكومية- إلى أنه يعيش في القدس بشطريها الشرقي والغربي 815 ألفا، من بينهم 300 ألف فلسطيني يتركزون في القدس الشرقية ويشكلون قرابة 39% من سكان المدينة.
وشهدت الأحياء الفلسطينية في مدينة القدس مواجهات بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية بعد اختطاف فتى فلسطيني وقتله وحرقه من قبل مستوطنين إسرائيليين في الثاني من يوليو/تموز الماضي، وبعد تصاعد الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى.
وخفت وتيرة الاشتباكات بين الفلسطينيين وقوات الشرطة الإسرائيلية خلال الشهرين الماضيين، ومع ذلك تتواصل عمليات متفرقة لرشق الحجارة والزجاجات الحارقة على الإسرائيليين.