بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
في الوقت الذي لا تزال فيه المواجهات بين مسلحي الحوثيين والقبائل في منطقة الرضمة مستمرة، وصل القائد الميداني لجماعة الحوثي، أبو علي الحاكم، إلى مدينة الحديدة برفقة مئات المسلحين.
وذكرت صحيفة ( اليمن اليوم) في عددها اليوم، أن الحاكم، وصل بتعزيزات كبيرة لمسلحي الحوثي، يحمل بعضهم أسلحة متوسطة.
وسبقت زيارة قائد الحوثيين الميداني، إلى مدينة الحديدة، عقده عدة لقاءات مع زعماء العشائر في محافظة إب، توعد خلالها " بحرب عقابية" ضد تنظيم القاعدة، جراء ما ارتكبوه بحق مواطنين موالين له في منطقة العدين.
وتزامن وصول أبو علي الحاكم إلى الحديدة، مع مسيرات ينظمها الحراك التهامي، للمطالبة بإخراج مسلحيه من المدينة.
وفي ذات الشأن، ذكرت صحيفة ( أخبار اليوم) أن جماعة الحوثي، اتخذت قرارا بالوصول إلى عدن وحضرموت خلال العشرة الأيام المقبلة.
ووفقا لما أوردته الصحيفة نقلا عن أمين عام نادي رجال الأعمال اليمنيين ( عبد السلام الأثوري) فإن الحوثيين أبلغوا أحد سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية بأنهم سيسيطرون على عدن خلال العشر الأيام المقبلة
و وأوضحت الصحيفة مسلحي الحوثي بدءوا بالتوافد إلى محافظة حضرموت منذ أسابيع، وأن العشرات المسلحين قد دخلت إلى حضرموت على شكل دفع متفرقة، في وقت تحاول قيادة الجماعة إقناع عدد من الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية، بقدرتها على مطاردة عناصر القاعدة في مديني المكلا وسيؤون التابعة لحضرموت.
وأشارت الصحيفة، إلى أنه وفي سياق مساعي الحوثيين في السيطرة على عدن، فإن مسلحيها سيخوضون المعركة بمساندة ودعم تيارات عسكرية كبيرة في وزارة الدفاع اليمنية، وبالتنسيق مع قيادات في حزب المؤتمر الشعبي اليمني، وبنفس الآلية التي تم بها إسقاط عدد من المحافظات في البلاد.