التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد 5 دول إسلامية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إسرائيل ومنعت سفنها من التوجه إليها 4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن
حاول علماء "الناسا" التأكد من فرضية وجود المياه سابقاً على المريخ ومعرفة سبب تغيّر المناخ وجعل الكوكب غير صالح للحياة، في مهمة للمركبة الفضائية "مافن"، بدأت يوم أمس الأحد وستستمر خلال الأسابيع الستة القادمة.
وصلت مركبة فضائية تابعة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" إلى مدار كوكب المريخ،أمس الأحد في رحلة استمرت لعشرة أشهر من أجل الكشف عن الطريقة التي فقد بها هذا الكوكب مياهً كانت موجودة على سطحه في السابق. ووفق ما ذكرته "ناسا"، فإن رحلة هذا المسبار المسمى "مافن" بلغت لحد الآن قرابة 711 مليون كيلومتر انطلاقاً من الأرض.
وسيعمل المسبار خلال الأسابيع الستة القادمة على وضع نفسه في مدارين أحدهما يبلغ ارتفاع 150 كيلومتر، والثاني 6200 كيلومتر عن سطح الأرض. وستنصب مهمة "مافن" التي ستستمر على مدار عام كامل، على تحليل الغلاف الجوي للمريخ، بغرض التأكد من فرضيات علمية تتحدث عن أنه كان أكثر سمكاً في السابق. كما سيعمل على التحقق من فرضية وجود قنوات نهرية قديمة وقيعان بحريات في وقت مضى.
وقد أشار قائد المهمة العالم بروس جاكوكسيمن جامعة كولورادو في تصريحات إعلامية، إلى أن المياه وثاني أكسيد الكربون، يمكن أن يكونا قد ذهبا إما إلى أسفل قشرة الكوكب، وإما أعلى قمة الغلاف الجوي حيث يمكن أن يضيعا في الفضاء. وتساءل العالم قائلا: "أين ذهبت المياه؟ أين ذهب ثاني أكسيد الكربون من تلك البيئة الأولى". ومن شأن هذه الرحلة أن تبيّن الأسباب التي غيّرت المناخ بالمريخ وجعلته كوكباً غير صالح للحياة.