المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية
سرد قيادي في التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري مبررات انسحاب حزبه من حكومة الوفاق، مشيرا الى الأمانة العامة للحزب اتخذت قرار الانسحاب على ضوء تقييمها للوضع الداخلي, لأن استمرار محاصرة صنعاء, يعني أن الأزمة ستتصاعد والأوضاع على الصعيد الوطني وصلت إلى درجة عالية من الخطورة”.
وأوضح القيادي محمد الصبري لـ"السياسة" “أن هناك مفاوضات ثنائية تجري من تحت الطاولة فيها الكثير من اللغط, حتى أنها تجاوزت المطالب المعلنة الخاصة بتخفيض أسعار المشتقات النفطية وإسقاط الحكومة وتنفيذ مخرجات الحوار, لذا فإنه من الأشرف لنا أن ننسحب من الحكومة حتى لا نكون شركاء في ما ينتج عن هذا الوضع الخطير الذي تعيشه البلاد”.
وأضاف الصبري “أن الحكومة معطلة لا تقوم بمهامها ولا المهام الوطنية ولا المهام الانتقالية منذ وقت مبكر والشركاء فيها كل منهم في واد”، موضحا أن حزب “المؤتمر الشعبي” الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبد الله صالح لديه نصف مقاعد الحكومة لكنه متحالف مع الحوثيين ويطالب بإسقاط الحكومة”, واعتبر “أن هذا تحالف مسلح خطير ينسف العملية الانتقالية وينسف مخرجات الحوار ويشرع لكل شخص بأن يحشد مجموعة من المسلحين لفرض إرادته على الشعب اليمني بالقوة وهذا الأمر مرفوض تماماً”.
ولفت إلى أن الحصار المفروض على صنعاء من قبل جماعة الحوثي هو جوهر الأزمة, مشدداً على “أن استخدام وسائل غير مشروعة لتحقيق أهداف مشروعة أو ادعاء أنها مشروعة, عمل مرفوض ولا نقبل به ولا نقبل أن نكون شركاء في وضع يجري فيه المساومة على مطالب شعبية تحت تهديد السلاح وفي خدمة أغراض مشبوهة”.