وقبائل تطالب بردع كل من يقوم بزعزعة الأمن وإرهاب الأمنيين

الثلاثاء 06 ديسمبر-كانون الأول 2005 الساعة 06 مساءً / مأرب برس / خاص
عدد القراءات 4200

  ناشد مشايخ وإفراد قبيلة الفقراء بمحافظة مأرب كل من الجهات الرسمية والأمنية وجميع مشايخ وأفراد المحافظة في إنكار المنكر الذي تعرضوا له وطالبوا من كل الأطراف ردع كل من يريد زعزعة الأمن كما طالبوا برد اعتبارهم حسب القوانين والأعراف القبلية حسب تعبيرهم من أجل إصلاح الأمة , تأتي هذه المناشدة من قبيلة الفقراء عقب تعرض بعض أفرادهم لإطلاق النار أثناء عودتهم من أحد المستشفيات وتم إطلاق النار على أحد سيارات الإسعاف والتي كانت تحمل عدد من النساء والمرضى مما أدي إلى إصابة وجرح بعضهم وأتهم الفقراء في بيانهم ومناشدتهم التي وجهوها والتي حصلت مأرب برس على نسخة منها قبيلة آل صياد وقالوا إنهم نصبوا كمينا في أحد الطرق الأمنة وأخلوا بالصلح العام الذي أقرة رئيس الجمهورية بموافقة جميع قبايل مأرب  وإليكم نص المناشدة : ( انطلاقا من قولة تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) وقولة صلى الله علية وسلم ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فمن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذالك أضعف الأيمان صد ق رسول الله ,ومع ذالك فقد عقد الرئيس حفظة الله صلح شريف نظيف بين جميع مشايخ وعقال اللواء وقد تم الالتزام به متن قبل جميع القبايل بذالك طاعة لله ورسوله ثم ولى الأمر الذي سعى لتهدئة الأوضاع ونشر الأمان في محيط المحافظة ففي 30/11/2005م يوم الأربعاء الساعة الثامنة والأربعون دقيقة قامت مجموعة تنتمي لقبيلة بني سيف ال صياد رعية الشيخ القبلي نمران بإخلال بالصلح حيث قاموا بنصب أكمان ( جمع كمين ) في الطريق المسبلة وقاموا بإطلاق النار بكثافة تجاه سيارة إسعاف تحمل عوائل وأمراض من قبيلة الفقراء أثناء عودتهم من المستشفى مما أدى إلى إصابة السيارة وجرح بعض الأمراض وإرهاب الأطفال والنساء ومع ذالك لم يكتفوا بذالك بل تم إطلاق النار نحو القرية بشكل عشوائي مما زاد الرعب لجميع سكان القرية من أسر وأجانب وأطباء وعمال وأجانب مما أدى إلى نفور العاملين الأجانب وتخويفهم .... لذالك نناشد الجهات الرسمية والأمنية وجميع مشايخ وأفراد قبايل مأرب بإنكار المنكر وردع كل من يريد زعزعت الأمن بالمحافظة والتعاون مع قبيلة الفقراء برد الاعتبار والمنطقة بحسب والأعراف الرادعة للمخلين بلأاصلاح الآمنة .

  ناشد مشايخ وإفراد قبيلة الفقراء بمحافظة مأرب كل من الجهات الرسمية والأمنية وجميع مشايخ وأفراد المحافظة في إنكار المنكر الذي تعرضوا له وطالبوا من كل الأطراف ردع كل من يريد زعزعة الأمن كما طالبوا برد اعتبارهم حسب القوانين والأعراف القبلية حسب تعبيرهم من أجل إصلاح الأمة , تأتي هذه المناشدة من قبيلة الفقراء عقب تعرض بعض أفرادهم لإطلاق النار أثناء عودتهم من أحد المستشفيات وتم إطلاق النار على أحد سيارات الإسعاف والتي كانت تحمل عدد من النساء والمرضى مما أدي إلى إصابة وجرح بعضهم وأتهم الفقراء في بيانهم ومناشدتهم التي وجهوها والتي حصلت مأرب برس على نسخة منها قبيلة آل صياد وقالوا إنهم نصبوا كمينا في أحد الطرق الأمنة وأخلوا بالصلح العام الذي أقرة رئيس الجمهورية بموافقة جميع قبايل مأرب  وإليكم نص المناشدة : ( انطلاقا من قولة تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) وقولة صلى الله علية وسلم ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فمن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذالك أضعف الأيمان صد ق رسول الله ,ومع ذالك فقد عقد الرئيس حفظة الله صلح شريف نظيف بين جميع مشايخ وعقال اللواء وقد تم الالتزام به متن قبل جميع القبايل بذالك طاعة لله ورسوله ثم ولى الأمر الذي سعى لتهدئة الأوضاع ونشر الأمان في محيط المحافظة ففي 30/11/2005م يوم الأربعاء الساعة الثامنة والأربعون دقيقة قامت مجموعة تنتمي لقبيلة بني سيف ال صياد رعية الشيخ القبلي نمران بإخلال بالصلح حيث قاموا بنصب أكمان ( جمع كمين ) في الطريق المسبلة وقاموا بإطلاق النار بكثافة تجاه سيارة إسعاف تحمل عوائل وأمراض من قبيلة الفقراء أثناء عودتهم من المستشفى مما أدى إلى إصابة السيارة وجرح بعض الأمراض وإرهاب الأطفال والنساء ومع ذالك لم يكتفوا بذالك بل تم إطلاق النار نحو القرية بشكل عشوائي مما زاد الرعب لجميع سكان القرية من أسر وأجانب وأطباء وعمال وأجانب مما أدى إلى نفور العاملين الأجانب وتخويفهم .... لذالك نناشد الجهات الرسمية والأمنية وجميع مشايخ وأفراد قبايل مأرب بإنكار المنكر وردع كل من يريد زعزعت الأمن بالمحافظة والتعاون مع قبيلة الفقراء برد الاعتبار والمنطقة بحسب والأعراف الرادعة للمخلين بلأاصلاح الآمنة .

المقدمين / مشايخ وأفراد قبلة الفقراء

اكثر خبر قراءة المحلية