القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
دعت احزاب اللقاء المشترك رئيس الجمهورية إلى تحمل مسئولياته الدستورية كرئيس للبلاد والابتعاد عن خطاب الثارات الذي لا يؤدي إلى توفر المناخات الملائمة للوفاق الوطني, معتبر ذلك الخطاب لا يتفق مع الجهود الوطنية التي تبذل في سبيل الوقوف على التحديات والمخاطر التي تهدد استقرار الوطن وامن المواطن.
وأكد المشترك في بلاغ صحفي أن خطاب الرئيس في أبين أمس جاء في الوقت الذي كانت فيه أحزاب المشترك تواصل مشاوراتها مع الحزب الحاكم بهدف تهيئة المناخات لاستئناف الحوار الوطني بين الأحزاب الممثلة في البرلمان وفق القضايا والضوابط التي تم الاتفاق عليها, مشيرا إلى أن ما جاء في الخطاب دليلا على عدم استعداد السلطة والحزب الحاكم العمل على حل المشكلات الوطنية وتصحيح السياسات الخاطئة التي أوصلت الوطن إلى حالة من الاحتقان يهدد حاضره ومستقبله.
وأضاف المشترك أن بناء المستقبل يتطلب توفر شروط صحيحة لتحقيق الإصلاح الشامل وحماية التحول الديمقراطي والبناء التنموي
مشيرا إلى أن "حصيلة المشاورات التي جرت خلال الأيام الماضية مع الحزب الحاكم كشفت عن غياب الجدية بإيجاد حلول جذرية للمشكلات والمستجدات المتفاقمة والأوضاع المحتقنة بتداعياتها المنذرة بأخطار حقيقية على الشعب والوطن في الاستمرار بالسياسات والتوجهات الخاطئة "
وحمل البلاغ ا " السلطة والمؤتمر مسئولية ما يترتب على إعاقة المشاورات وانتظام الحوار الوطني المسئول في هذا التوقيت الحرج على الصعيد الداخلي والخارجي"
وأضاف البلاغ " أن انعدام الجدية وعدم الاعتراف بوجود أزمة سياسية تحتاج إلى حل وعدم الاعتراف بالحقوق والعمل على معالجتها وإطلاق سراح المعتقلين وتسليم الجناة بأحداث القتل في ردفان والضالع وحضرموت يضاعف من خطورة الأوضاع الوطنية ويحول دون الوصول إلى حوار مسئول ووطني تحترم فيه الشراكة الوطنية ويحترم فيه كل طرف مسئوليته ويعمل على الإلتزام بها. "