روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
وضعت إسرائيل حجر الأساس لإقامة ملجأ "يوم الحساب"، الذي يفترض أن يحمي قادة الدولة من أية هجمات يمكن أن تتعرض لها، بما فيها الأسلحة النووية.
ونقلت الصحيفة عن أعضاء في الكنيست، ورئيس الوزراء ايهود أولمرت، الذي سبق أن زار موقع البناء في جبال القدس، قولهم إنه يبدو "كنهاية العالم. مثل هذه الأمور لاتُرى إلا في الأفلام والتلفزيون".
وعبّر المسؤولون، بعد تجولهم في المكان، عن إحساسهم بالرهبة، إذ أنه المكان الذي "ستدار منه دولة مشتعلة".
وسيضم الملجأ، الذي يشبه "خندقاً هائلاً"، كل من قيادة الجيش، ومكاتب قادة الدولة ومنتخبيها، ومكاناً لكبار القيادات العسكرية. كما يفرض أن "يفرّ إليه" مع قدوم "يوم الحساب"، في إشارة إلى استخدام الأسلحة النووية، "رئيس الوزراء، ومنتخبي الشعب كي يديروا الدولة بعد القنبلة الذرية".
وأوضحت "يديعوت" أنه يتم الدخول إلى هذا الملجأ "عبر نفق حُفر في الجبل ويستمر التنقل فيه عشر دقائق. ويسمح عرض النفق البالغ 10 أمتار بعبور شاحنتين في أعماق الأرض. وفي جوانب النفق تظهر فتحات لغرف الآليات وأجهزة التكييف الهوائي والكهرباء.
وبعد عبور مسافة كيلومترين في العمق، تصل إلى قاعات عديدة يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار. وفي هذا المكان، ستُبنى غرف لمئات الأشخاص، كما ستُبنى غرفة قيادة عسكرية - سياسية، وهناك مصاعد كهربائية للهرب من موقع إلى آخر. ويتصل الملجأ، عبر نفق تحت الأرض، بديوان رئيس الوزراء الجديد الذي سيُبنى في مقر الحكومة".
وتعود فكرة بناء الملجأ إلى الحكومة التي كان يترأسها إيهود باراك، والذي يرأس المشروع حالياً، بصفته وزيراً للدفاع، على أن ينتهي بناؤه عام 2011.
وتشديداً في الإجراءات الأمنية، ومنعاً لأي تسريب، أشارت الصحيفة إلى أن "كل العمال الذين يعملون في المكان هم يهود، من دون أي استثناء، فضلاً عن أنهم خضعوا لفحوص أمنية".
وأوضحت أن المشروع سيكلف نحو مليار شيكل (حوالى 240 مليون دولار). ويتوقع أن يثير بناء هذه المنشأة معضلات اقتصادية وأخلاقية، في مقدمتها: من هم المحظوظون الذين ستُدرج أسماؤهم كي يكونوا ضمن الأشخاص الذين يُحفظ لهم مكان في الملجأ؟ وهل ستتضمن القائمة أبناء الوزراء؟ وكيف سيتصرفون مع المتسللين أو من يطلبون الرأفة ويتعلقون بالمداخل؟